٣٣ ـ و (مَتاعاً) : مفعول له ، أو مصدر.
٣٤ ـ (فَإِذا جاءَتِ) : العامل فيها جوابها ، وهو معنى قوله تعالى : (يَوْمَ يَتَذَكَّرُ).
٣٩ ـ (هِيَ الْمَأْوى) ؛ أي هي المأوى له ، لا بدّ من ذلك ، ليعود على «من» من الخبر ضمير ، وكذلك «المأوى» الثاني.
٤٦ ـ والهاء في (ضُحاها) : ضمير العشيّة ، مثل قولك : في ليلة ويومها.
سورة عبس
٢ ـ (أَنْ جاءَهُ) ؛ أي لأن جاءه.
٤ ـ (فَتَنْفَعَهُ) ـ بالرفع ـ عطفا على يذّكّر.
وبالنصب على جواب التمني في المعنى.
ويقرأ ، و (تَصَدَّى) : تتفعّل من الصدى ، وهو الصوت ؛ أي لا يناديك إلا أجبته ؛ ويجوز أن تكون الألف بدلا من دال ، ويكون من الصدّ ، وهو الناحية والجانب.
١١ ـ و (إِنَّها) : الضمير للموعظة ، والضمير في الفعل للقرآن.
١٣ ـ و (فِي صُحُفٍ) : حال من الهاء ؛ ويجوز أن يكون نعتا للتذكرة ، وأن يكون التقدير : هو ، أو هي في صحف. وكذلك (بِأَيْدِي).
١٧ ـ و (ما أَكْفَرَهُ) ؛ تعجب ، أو استفهام.
١٩ ـ و (مِنْ نُطْفَةٍ) : متعلق بخلق الثانية.
٢٠ ـ (ثُمَّ السَّبِيلَ) : هو مفعول فعل محذوف ؛ أي ثم يسّر السبيل للإنسان. ويجوز أن ينصب بأنه مفعول ثان ليسّره. والهاء للإنسان ؛ أي يسّره السبيل ؛ أي هداه له.
٢٣ ـ (ما أَمَرَهُ) : «ما» بمعنى الذي ، والعائد محذوف ؛ أي ما أمره به. والله أعلم.
٢٥ ـ (أَنَّا صَبَبْنَا) ـ بالكسر على الاستئناف ؛ وبالفتح على البدل من (طَعامِهِ) ؛ أو على تقدير اللام.
٣٢ ـ (فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ) : مثل : (جاءَتِ الطَّامَّةُ).
وقيل : العامل في «إذا» معنى (لِكُلِّ امْرِئٍ). والله أعلم.
سورة التكوير
١ ـ (إِذَا الشَّمْسُ) ؛ أي إذا كوّرت الشّمس ، وجواب إذا : (عَلِمَتْ نَفْسٌ).
١٦ ـ والجواري : صفة للخنّس.
٢٠ ـ (عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ) : يجوز أن يكون نعتا لرسول ، وأن يكون نعتا لمكين. و (ثَمَ) : معمول مطاع. وقرئ بضم التاء.
٢٣ ـ والهاء في (رَآهُ) لجبريل عليهالسلام.
٢٤ ـ وبظنين ـ بالظاء ؛ أي بمتّهم ؛ وبالضاد ؛ أي ببخيل. و «على» تتعلق به على الوجهين.
٢٦ ـ (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) ؛ أي إلى أين ، فحذف حرف الجر ، كما قالوا : ذهبت الشام. ويجوز أن يحمل على المعنى ؛ كأنه قال : أين تؤمنون.
٢٨ ـ و (لِمَنْ شاءَ) : بدل بإعادة الجار.
٢٩ ـ و (إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) ؛ أي إلّا وقت مشيئته. والله أعلم.
سورة الانفطار
١ ـ جواب إذا (عَلِمَتْ).
٦ ـ و (ما غَرَّكَ) : استفهام لا غير ، ولو كان تعجّبا لقال ما أغرك.
٧ ـ و (فَعَدَلَكَ) ـ بالتشديد : قوّم خلقك ، وبالتخفيف على هذا المعنى ؛ ويجوز أن يكون معناه صرفك على الخلقة المكروهة.
٨ ـ (ما شاءَ) : يجوز أن تكون «ما» زائدة ، وأن تكون شرطية ، وعلى الأمرين الجملة نعت لصورة ؛ والعائد محذوف ؛ أي ركبك عليها.