[طويل]
لَقَدْ جُمِعَ الأَحْزَابُ حَوْلِي وَأَلَّبُوا |
|
قَبَائِلَهُمْ وَاسْتَجْمَعُوا كُلَّ مَجْمَعٍ (٩) |
[أَلَّبُوا] (١٠) أي جمعوهم (١١). الفرّاء : يقال (١٢) حَشَكَ القومُ وتَحَتْرَشُوا (١٣) [واحْتَرَشُوا] (١٤) أي حَشَدُوا.
[بَابُ الْخَدَمِ](١)
[الْهَبَانِيقُ الخدمُ والْحَفَدَةُ والْمَنَاصِفُ واحدهم مِنْصَفٌ والْبَرَازِيقُ الخَدَمُ والتَّلَامِيذُ والْمَقْتَوُونَ الْخَدَمُ وَالاسمُ الْقَتْوُ وأنشد الأحمر : [منسرح]
إنِّي امْرُؤٌ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ لَا |
|
أُحْسِنُ قَتْوَ الْمُلُوكِ وَالْخَبَبَا |
والْمَقْتَوِيّ الْخَادِمُ. قال عمرو بن كلثوم : [وافر]
مَتَى كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَا (٢)
__________________
(٩) سقط شطر البيت الأول في ت ٢.
(١٠) زيادة من ت ٢.
(١١) كلّها ساقطة في ز.
(١٢) سقطت في ت ٢ وز.
(١٣) سقطت في ز.
(١٤) زيادة من ت ٢.
(١) هذا الباب ساقط في ت ١ وت ٢ وقد زدناه من ز.
(٢) من معلقة عمرو بن كلثوم وهو :
تهددنا ووعدنا رويدا |
|
متى كنا لأمك مقتوياء |
شرح المعلقات للزوزني ص ١١٨.