المذكور في ( ج ٢ ص ١٠٣ ) والجميع ضمن مجموعة من وقف الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية وله أيضا ثناء المعصومين.
( ٣٧ : الثمانية الأبواب ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم الكوفي المتوفى (١٩٩) ذكره النجاشي وكذا ابن النديم في ( ص ٢٥٠ ).
( ٣٨ : الثمانية عشر حديثا ) هو ذيل لكتاب الفرقة الناجية ذيله بها مؤلفه الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي لتكون مؤكدة لكون الفرقة الناجية هم الشيعة ودونها مستقلا بعض الأصحاب منها ما رأيته بخط الشيخ زين الدين بن أحمد نزيل الغري في (١٠٧٥) ومنها بخط الشيخ عبد الله بن محمد بن عبد الله الأحسائي في (١١١٦) والأخير رأيته في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف الأشرف.
( ٣٩ : كتاب الثمانين ) تصنيف الشريف المرتضى علم الهدى علي بن الحسين الموسوي المتوفى (٤٣٦) قال القاضي في المجالس في ( ص ٢٠٩ ) من الطبع الثاني ( إنه كتب بعض أعلام العلماء في ترجمه علم الهدى أن حاله في الفضل والعلم أجل من أن يحكى وخلف ثمانين ألف مجلد من مقرواته ومصنفاته ومحفوظاته ، ومن الأموال والأملاك ما يتجاوز عن الوصف ( إلى قوله ) وصنف كتابا يقال له الثمانيني وخلف من كل شيء ثمانين وعمر إحدى وثمانين سنة ) والظاهر أن مراده من بعض الأعلام هو القاضي التنوخي لموافقة كلماته لما حكاه عنه صاحب الرياض فإنه قال في الرياض رأيت في بعض المواضع نسب السيد المرتضى وبعض أحواله حكاية عن مصاحبه القاضي أبي القاسم التنوخي وإنه قال إن حاله في الفضل والعلم أجل من أن يحكى وإنه خلف ثمانين ألف مجلد من مقرواته ومصنفاته ومحفوظاته ومن الأموال والأملاك ما يتجاوز عن الوصف وصنف كتابا يقال له الثمانين وخلف من كل شيء ثمانين إلى آخر كلامه الطويل الذي حكى الشهيد الثاني أيضا في حاشية الخلاصة بعضه عن التنوخي ، وكذلك في مجمع البحرين لكن ليس فيما حكياه عنه ذكر هذا الكتاب.
( ٤٠ : ثمر الفؤاد ) وسمر البعاد ديوان لطيف للمولى محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود ( ١٧ رجب ١٠٧٤ ) والمتوفى ( بعد ١١٣٠ ) حكاه في نجوم السماء عن فهرس كتبه في طيف الخيال ومر له تعبير طيف الخيال في ( ص ٢٠٨ ـ ج ٤ ).