رضي الله عنها للسيوطي ـ ثم قال ـ وفيها الثغور الباسمة في مناقب السيدة فاطمة ) انتهى كلامه ولعله غير ما ذكره أولا في حرف الثاء فراجعه.
( ٢١ : ثقات الرواة ) في ذكر أسماء المنصوصين بالتوثيق من الرواة مرتبا على الحروف للسيد محمد علي هبة الدين المعاصر ، ذكرهم في جزء لطيف وذكر من صرح بتوثيقهم رأيته بخطه.
( ٢٢ : الثقات العيون ) في سادس القرون هو ثالث أجزاء وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام عليهالسلام فيه تراجم من عاش منهم في القرن السادس مرتبا على الحروف ، من جمع مؤلف هذا الكتاب ، آغا بزرگ بن الحاج آغا علي بن المولى الحاج محمد رضا الطهراني وكان شروعي في ترتيبه في (١٣٤٦).
( ٢٣ : كتاب الثقة ) في الصنعة والكيمياء ، لذي النون البصري وهو أبو الفيض ، ذو النون بن إبراهيم ، وكان متصوفا كذا ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٤ ) فراجعه.
( ٢٤ : كتاب الثقة بصحة العلم ) لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكيمياوي ، ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٢ ).
( ٢٥ : كتاب الثقلاء ) لأبي بكر محمد بن خلف بن المرزبان ، نقل عنه في معجم الأدباء ج ١٢ ـ ص ٢٠٧ فراجعه.
( ٢٦ : ثقوب الشهاب ) في رجم المرتاب رد على الصوفية ، للسيد الجليل العظيم الشأن من تلاميذ المير الداماد كما ذكره كذلك المولى معين الدين محمد بن نظام الدين محمد المعروف بالمولى عصام في كتابه نصيحة الكرام وفضيحة اللئام الذي ألفه في أواسط القرن الثاني بعد الألف بالفارسية وعد فيه جملة من الكتب المؤلفة في رد الصوفية منها هذا الكتاب ومنها السهام المارقة للشيخ علي صاحب الدر المنثور الذي توفي (١١٠٤) وقد حكى عين عبارات نصيحة الكرام السيد محمد علي بن محمد مؤمن الطباطبائي في كتابه في رد الصوفية الذي ألفه في (١٢٢١) فقال الطباطبائي في كتابه المذكور ( إني رأيت الكتاب الموسوم بـ « ثقوب الشهاب » تأليف السيد الجليل تلميذ المير الداماد ) ونقل في كتابه كثيرا عن ثقوب الشهاب هذا وعن كتابه الآخر الموسوم بشهاب المؤمنين والمشهور من تلاميذ المير الداماد القابل لتوصيفه بالسيد الجليل العظيم الشأن