على المكلّفين ، وفرغ أيضاً من تأليف رسالة في النيّة.
ـ في سنة (٨٩٣ هـ) فرغ من تأليف النور المنجي من الظلام أثناء نزوله في الأحساء. وهي حاشية على كتاب مسلك الأفهام ، وكذا فرغ من كتابة وصيّته التي ضمّها في ما بعد إلى كتاب المجلي.
ـ في سنة (٨٩٥ هـ) عند إقامته في النجف الأشرف فرغ من تسويد المجلي ، وفرغ من تأليف المسالك الجامعيّة.
ـ في سنة (٨٩٦ هـ) فرغ من تبييض المجلي في مشهد ، وأجاز لمحمّد ابن صالح الغروي لرواية المجلي والمسالك وكاشفة الحال وغيرها.
ـ في سنة (٨٩٧ هـ) فرغ من تأليف عوالي اللآلي في مشهد ، وفيه أجاز للسيّد محسن الرضوي لرواية العوالي.
ـ في سنة (٨٩٨ هـ) أجاز للشيخ محمّد بن صالح الغروي وجلال الدين بهرام الإسترابادي لرواية العوالي في قلفان أو قلقان من ضواحي إستراباد.
ـ في سنة (٩٠١ هـ) فرغ من تأليف كتابه درر اللآلي العمادية في إستر آباد ، ومن تأليف التحفة الكلاميّة.
ـ وفي سنة (٩٠٤ هـ) أنهى آخر مؤلّفاته وهو شرح الباب الحادي عشر للعلاّمة الحلّي في المدينة المنوّرة.
ـ وفي سنة (٩٠٦ هـ) أجاز للشيخ عليّ بن قاسم بن عذاقة لرواية قواعد الأحكام في الحلّة.
لم نظفر على تاريخ وفاته ، إلاّ أنّ آخر ما وصل إلينا من نشاطاته العمليّة