رواية البزنطي عن الحسن بن عليّ بن يقطين بمجرّد النظر إلى هذا السند الوحيد.
وعلى كلِّ حال لا شكّ في حدوث التحريف في السند الذي نحن بصدده ، وبذلك يبقى السند الأصلي مجهولا لدينا ، ومع الالتفات إلى تحريف السند ، فإنّ الاستناد إليه في البحث عن وثاقة الحسن بن عليّ بن أبي حمزة لا يكون تامّاً.
وللبحث صلة ...