مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ) (الحاقة : ٤٤ ـ ٤٧) واستنادا أيضا إلى الحديث الشريف التالي : «إنكم ستختلفون من بعدي ، فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافقه فعني ، وما خالفه فليس عني». (رواه ابن عباس ـ مسند الإمام الربيع) علما أن بعضهم قد شك في صحة هذا الحديث وقال عنه إنه موضوع مكذوب.
القاعدة الأخيرة : عدم الربط بين آية علمية أو حديث شريف تطرق إلى حقل من حقول العلوم المادية إلا مع ما أثبته العلم بالبرهان والصورة وأصبح قاعدة لا جدال فيها.