الفصل العاشر
الاحباط النفسي في المنظار العلمي والمفهوم القرآني
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ).
(البقرة : ٢٧٧)
«ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال : اللهم إني عبدك وابن عبدك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضائك ، أسألك بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك ، أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري ، وجلاء حزني وذهاب همي ، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدل مكانه فرحا».
(الطبراني)