شرائع الإسلام أفردها الشيخ محمّد السماوي رحمهالله بهذه التسمية(١).
٥ ـ أنساب القبائل والعشائر(٢) : وهو الكتاب الذي نحن بصدد تحقيقه ، وسأتعرّض للنقود التي وجّهتها للتحقيقات السابقة وما رافقها من سقط وتصحيف وتحريف ، وزيادات ونقصان ، ما يطول المقام بذكره.
فرغ من تأليفه في الحلّة الفيحاء في يوم السبت السادس من جمادى الثانية سنة (١٢٨٨هـ)(٣).
٦ ـ الإنسان في عوالمه الثلاثة(٤) : رسالة فقهية أخلاقية ، تشتمل على بيان أحوال الإنسان في عوالمه ، ألّفها في مكّة المكرّمة عند سفره لأداء الحجّ وهي آخر مؤلّفاته ، وعندها جفّ قلمه ، طبع عام (١٩٨٥م) بتحقيق الدكتور جودت القزويني(٥).
٧ ـ آيات الأصول : أو البحر الزاخر في أصول الأوائل والأواخر ، أوّله «الحمد لله الذي ألهمنا من حقائق التنزيل ما يهدي عباده إلى سواء السبيل من كلّ دليل) ، رتّبه على إلهامات وخاتمة ، استخرج فيها المسائل الأصولية من الآيات القرآنية فقط ، فالإلهام الأوّل في المبادئ اللغوية وفيه واردات ، الوارد
__________________
(١) السيّد مهدي القزويني الكبير : ٢٣٩.
(٢) الذريعة ٢/٦٨. وتنبّه ـ عزيزي القارئ ـ إلى ضبط عنوان الكتاب في نقد التحقيق.
(٣) توجد نقودات للسيّد عبد الستّار الحسني ، نشرها في صحيفة العدل النجفية ، أعرضت عنها لضيق الوقت.
(٤) فهرس التراث ٢/١٩٦.
(٥) ينظر : الموسوعة الحرّة (مهدي القزويني). وهذا الكتاب من التي لم تحص في معجم المخطوطات الحلّية.