ولطبّ الأئمّة : (طب).
ولصحيفة الرضا عليه السلام : (صح) (١) بالصاد والحاء المهملتين.
وللخرايج : (يح) (٢).
ولقصص الأنبياء : (ص).
ولضوء الشهاب : (ضو) (٣).
ولأمان الأخطار : (طا) (٤) بالطاء المهملة ، ثمّ الألف.
__________________
ـ لقسم الحكم منه ، وقال به المولى الكني رحمه اللّه في توضيحه : ١٣٦ ، وزاد قوله : الجزء الأوّل ..أي الجزء الأوّل من اسمه المركب.
(١) وقد يرمز له ب : (صحيفه)ولا يعدّ عندنا رمزا وإن اشتهر.
(٢) كذا ، وقيل : (يج)للخرائج والجرائح ، وقيل : هذا لخصوص الجرائح ، وما ذكر لخصوص الخرائج ، وعكس البعض ، ولم أعرف وجه ذلك ، ولعلّه بلحاظ الرمز أو غير ذلك ، فتدبر ، وقد خص(يح)بالجزء الأخير من الخرائج.
(٣) وقيل : الرمز مع الهمزة(ضوء) فيكون مختصرا لا رمزا ، وخص الرمز البعض بالجزء الأوّل منه خاصة ، ولعلّه يقصد الجزء الأوّل من اسمه التركيبي ، وهو شرح شهاب الأخبار لضياء الدين أبي الرضا فضل اللّه بن علي بن عبيد اللّه الحسيني الراوندي الكاشاني (المتوفّى سنة ٥٧٠ ه) من مشايخ ابن شهر آشوب.
وقيل : هو لسعيد بن هبة اللّه الراوندي أبي الحسين قطب الدين(المتوفّى في الثالث من شوال سنة ٥٧٣ ه) ، كما صرّح بذلك في فرج المهموم : ٣٧.
(٤) وقد جعله في ثقات الرواة رمزا لابن طاوس خاصة ، ولا ريب أنّ المراد منه أخوه السيّد جمال الدين أحمد بن موسى بن طاوس(المتوفّى سنة ٦٧٣ ه) ، مع أنّ أمان ـ