__________________
ـ كتاب اللّه ردّ إلى كتاب اللّه».
وفي وسائل الشيعة ٦٩/٢٢ ـ ٧٠ حديث ٢٨٠٤٢ (طبعة مؤسسة آل البيت عليهم السلام) ، وفيه : «كلّ ما خالف كتاب اللّه والسنة فهو يرّد إلى كتاب اللّه والسنة ..». أو «باطل ..» ، كما في وسائل الشيعة ١٠٦/٢٧ ـ ١٢٤ (طبعة مؤسسة آل البيت عليهم السلام)باب(٩)وجوب الجمع بين الأحاديث المختلفة وكيفية العمل بها إذ فيه أحاديث عديدة ، أو : «لا تأخذ به ..» ، وجاءت في مستدرك وسائل الشيعة ٣٠٢/١٧ ـ ٣٠٧ جملة روايات عن تفسير العياشي ١١٥/٢ .. وغيره.
وفي آخر : ..«وما وافق كتاب اللّه فخذوا به ، وما خالف كتاب اللّه فدعوه» ، كما جاء في المحاسن ٢٢٦/١ ، وأعلام الدين : ٣٠١ ، وأمالي الشيخ الصدوق : ٣٦٧ ، ووسائل الشيعة ١٠٩/٢٧ حديث ٣٣٣٤٣.
أو : «فقد كفر» ، كما في اصول الكافي ٧٠/١ حديث ٦ .. وغيرها.
وفي محاسن البرقي : ٢٢٠ حديث ١٢٦ ، عن الصادق عليه السلام : «من خالف سنة محمّد صلى اللّه عليه وآله فقد كفر» ، وجاء في مستدرك الوسائل ٨٠/١ حديث ٢٨.
وفي دعائم الإسلام ٤٤/٢ حديث ١٠٦ عنه صلّى اللّه عليه وآله أنّه قال : «المسلمون عند شروطهم ، إلاّ كلّ شرط خالف كتاب اللّه» ، وجاء في مستدرك وسائل الشيعة ٣٠٠/١٣ باب ٥ حديث ١ ، وكذا الحديث الذي بعده ، وفيه : «وكل شرط خالف كتاب اللّه فهو ردّ ..» ، ولاحظ روايات الباب ، ودعائم الإسلام حديث ١٤٣ و ١٤٤ و ١٤٥ و ٩٣٥ ، ومستدرك وسائل الشيعة ٣٧٥/١٣ باب ١١ حديث ١.
وفي نوادر أحمد بن محمّد بن عيسى : ٧٨ : عن الإمام الباقر عليه السلام أنّه قال : «كلما خالف كتاب اللّه في شيء من الأشياء ـ من يمين أو غيره ـ ردّ الى كتاب اللّه» ، وحكاه في مستدرك وسائل الشيعة ٤٤/١٦ .. وغيرها.