( ١ : ذائقه ماتم ) في مصائب الحسين الشهيد (ع) باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المولود (١٢٨٣) والمتوفى حدود (١٣٦٧) ذكره في فهرس تصانيفه البالغة إلى نيف ومائة ، ومنها مجلة راه نجات بالگجراتية وبعد وفاته انتقل ابنه إلى كراچى وقام مقام أبيه في أصدار تلك المجلة باسمها.
( ٢ : ذائقه ماتم ) مقتل باللغة الأردوية ، مرتب على أربعين مجلسا ، ولذا يسمى چهل مجلس أيضا وهو تأليف المولوي السيد وزير حسين الرضوي الهندي طبع بالهند.
( ٣ : ذات انتقام ) مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها ، ويظهر من اسمه أنه في حكاية أخذ الثأر لبعض فضلاء الهند.
( ٤ : ذات الأنوار ) قصيدة تائية مرتبة على اثني عشر نورا ، في المعارف من المبدأ إلى المعاد ومعرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولى وأحوال القيامة وذكر بعض الآداب والأخلاق ، وفي آخرها لمعة من أحوال الناظم ، وهو العارف المتأله عامر بن عامر البصري ، نظمها في (٧٣١) في خمسمائة وستة أبيات في بلدة سيواس رأيتها ضمن مجموعة بياضية عند الشيخ إبراهيم الكازروني المتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود (١٣٦٤) ونقلت بعض أبيات من أولها وأواخرها أولها :
تجلى لي المحبوب
في كل وجهة |
|
فشاهدته في كل
معنى وصورة |
وإني لمهد من
علومي طرائف |
|
لأتحف منها أهل
ودي بتحفة |
قال في بعض شعره إنها عراقية بصرية عامرية ، أنشأها في بلاد الغربة بسيواس من أرض الإرمينية وقال في تعداد أبياتها وتاريخها :
وليست إذا
عددتها بطويلة |
|
يمل بها الراوي
ولا بقصيرة |
ولكنها ث ثم تمم
نظمها |
|
بسيواس في ذال
التاريخ هجرة |