(٤٠) المسائل الجنبلائية .
(٤١) المسائل الحائرية .
(٤٢) المسائل الحلبية .
(٤٣) المسائل الدمشقية .
(٤٤) المسائل الرازية .
(٤٥) المسائل الرجبية .
(٤٦) الفهرست .
(٤٧) كتاب كبير في اصول العقائد ، خرج منه مبحث التوحيد وشيء من مبحث العدل .
(٤٨) العدة في الاصول . وهو الكتاب الماثل بين يديك .
وفاته :
لم يبرح شيخ الطائفة طويلا في مدرسته العلمية الجديدة ، وطلاب العلم يتوافدون عليها من هنا وهناك ، لينهلون من نميرها العذب ، ويتعلمون من علومها ، ويتأدبون بأخلاقها الالهية ، وهو يتحف الامة الاسلامية بعلومه الزاخرة وآدابه الفاخرة ، حتى وافاه الحمام في ليلة الاثنين ، الثاني والعشرين من محرم الحرام ، سنة ستين وأربعمائة ( ٤٦٠ ) من هجرته صلىاللهعليهوآله فزفت تلك الروح الزكية الى الفردوس الاعلى ، والتحق بالرفيق الاعلى مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقيين والشهداء ، والصالحين ، وحسن اولئك رفيقا .
تولى غسله ودفنه في
ليلته تلك ، تلميذه الشيخ حسن بن مهدى السليقي ، والشيخ محمد بن عبد الواحد العين زربي ، والشيخ أبو الحسن اللؤلؤي ، ودفن في داره التي حوّلت بعده مسجداً ، وهو اليوم من أهم المساجد في مدينة