٢. السيّد محمّد المجاهد ( ابن السيّد صاحب الرياض ) .
هما كانا من أهمّ مشايخه اللذان صرّح المصنّف بأسمائهما ، ولكن لا يبعد أن يكون المصنّف أيضا قد تتلمّذ على العلماء والأجلّاء الذين أجازوا له ، منهم :
١. المولى محمّد حسن بن معصوم القزويني ، تاريخ إجازته له في ١٤ ربيع الثاني ١٢٣٤.
٢. المولى أبو القاسم بن محمّد مهدي الكاشاني.
٣. المولى أحمد النراقي ، وتاريخ إجازته له في ١١ صفر ١٢٣٨.
وهؤلاء الأجلّاء عظّموه وبجّلوه ووصفوه بأوصاف تدلّ على عظيم مكانة المصنّف في العلم والتحقيق والتدقيق مع أنّه كان في سن الشباب حين كتابة الإجازات المذكورة له.
وتوجد هذه الإجازات في بداية نسخة كتاب المؤلّف : منهج السداد.
مؤلّفاته :
١. إزاحة الشكوك في تملّك العبد والمملوك ، فرغ من تأليفه في ١٧ شعبان ١٢٦٤ ، وتوجد نسخة منه في المكتبة السيّد المرعشي ، الرقم ٣٤٠١.
٢. دعائم الدين في اتّفاق اصول الفقه المتين.
٣. قواطع الأوهام في مسائل الحلال والحرام ، كتاب مبسوط في الفقه ، رآه العلّامة الطهراني في مكتبة الشيخ عبد الحسين العراقين الطهراني ، الموقوفة بكربلاء. وتوجد نسخة منه في المكتبة السيّد المرعشي ، الرقم ٧٤٨٠ و٧٤٨٢.
٤. منهج السداد في شرح الإرشاد ، توجد نسخته في فهرست مخطوطات آية الله الگلپايگاني ، ج ١ ، ص ١٧٢ ، رقم ١٩.
ومجموعة مخطوطة ، وفيها إحدى عشرة رسالة فرغ من تأليف بعضها في ١٢ جمادي الآخرة ١٢٣٣ وهي :
٥. رسالة في أصالة اللزوم.