ومدحه في ديباجة كتابه بقصيدة فأعطى جائزته ألف دينار ، وفرغ منه (١٠٠٣) ومادة تاريخه ( قد انتهى كتابي ) فحسده وزير الشريف المعروف بابن عتيق فسعى عليه حتى أمر الشريف بإخراجه عن مكة ، فبعد وصوله إلى مرحلتين عمد الوزير إلى كبس داره وأخذ أمواله ، فلما بلغه الخبر مات في الطريق قبل وصول المدينة في (١٠٠٧) كما ذكر تفاصيله في سلافة العصر ـ ص ٣٨٥ توجد نسخه منه في مكتبة ( سپهسالار ) ذكر في فهرسها ( ٢ : ٤٥٧ ) أن في الكتاب شهادات بكونه إمامي المذهب.
( ٤٥٤ : الرسالة الإسكناسية ) في المعاملة بالإسكناس. للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله بن محمد حسن المازندراني الحائري المعاصر نزيل سمنان ، المولود في الحائر (١٢٩٧).
( ٤٥٥ : الرسالة الإسكندرية ) في النحو للسيد حسين علم الهدى ابن هبة الله الكاشاني تلميذ الكاظمين اليزدي والخراساني وغيرهما. ذكره المجاز منه السيد شهاب الدين نزيل قم.
( ٤٥٦ : رسالة الإسلام نشؤه وارتقاؤه ) للشيخ محمد الحسين المظفري النجفي المعاصر المولود (١٣١٢) مرتب على ثلاثة فصول ١ اين نشا الإسلام من الدعوة إلى الهجرة ٢ من الهجرة إلى الوفاة ٣ في أسباب ( جرت ) بيد الإسلام.
( ٤٥٧ : رسالة الإسلام وإشاعته ) للسيد أبي الخليل راحت حسين الرضوي البهيكپوري الهندي المعاصر المولود (١٣٠٦) وله آخرت كى وغيره. طبعت بالأردوية.
( ٤٥٨ : رسالة الإسلام وبشائر السلام ) للسيد مهدي الكاظمي القزويني الكويتي البصري المتوفى (١٣٥٨) رد على كتاب بشائر السلام في الرد على الإسلام لأحد المسيحيين الغربيين وقرظه الشيخ جعفر النقدي بقوله :
إن للمهدي نورا
ضوؤه الكون أنارا |
|
قبس منه أتاكم
فاستضيئوا يا نصارى |
طبع (١٣٤٨) في ( ٢٥ ص ).
( ٤٥٩ : رسالة الإسلام والتمدن ) للسيد راحت حسين المذكور وهو أيضا مطبوع.
( ٤٦٠ : رسالة إسلام ودانش ) في الأخلاق والآداب إسلامية وكلمات المستشرقين