جمادى الأولى سنة ثمان وستين وثلاثمائة ، وتوليت جهازه ، وحمل إلى مقابر قريش ثم إلى الكوفة ودفن بالغري ] انتهى ملخصا وقال النجاشي : انقرض ولده الا من ابنة ابنه ، وكان مولده (٢٨٥). وطبعت رسالة أبي غالب في المجموعة الثانية من نفائس المخطوطات في ( ص ٥٧ ـ ٧٢ ).
( ٣٢ : رسالة في اتصال سلسلة الآقا باقر البهبهاني إلى سميه المجلسي ) للميرزا محمد جعفر بن محمد بن الميرزا مهدي الموسوي الشهرستاني الحائري. وهي فارسية ألفها (١٢٥٩) توجد في مجموعة من رسائله بمكتبة الحاج الميرزا علي الشهرستاني بكربلاء.
( ٣٣ : الرسالة الاتفاقية ) رسالة عملية مشتملة على المسائل المتفق عليها آراء العلماء من الأحياء والأموات ، فيجوز العمل بها في جميع الأعصار ، وهي فارسية للمولى محمد حسين الطهراني المجاور للحائر. أولها [ الحمد لله رب الأرباب ، وصلى الله على محمد وآله الأطياب. ] ذكر في أولها أنه ألفها بعد ما ألف رسالة النجاة من رأى صاحب الرياض (ره) وألف قوت لا يموت أو أقل الواجب من فتاوي المحقق القمي (ره) وألف لب لباب در گل گلاب من فتاوي السيد المجاهد دام ظله ، فألف هذه الرسالة في بيان المسائل الاتفاقية المعمول بها في جميع الأعصار. والنسخة إلى آخر الصلاة عند الشيخ قاسم محيي الدين في النجف.
( ٣٤ : رسالة إثبات الإله ) للداعي النيشابوري من دعاء الفاطميين. طبع أخيرا بمصر.
( ٣٥ : رسالة في إثبات إمامة الأئمة (ع) ) واحدا بعد واحد. مرتبة على مقدمات الأولى في إثبات إمامة أمير المؤمنين بالعقل بعدم صلاحية أحد غيره ووجود جميع ما يعتبر عقلا في الإمامة فيه دون غيره ، ثم بالبراهين النقلية من طرق العامة ، فذكر منها أربعين برهانا ، ثم أربعين آية من الكتاب ، ثم أربعين حجة من إقرار الصحابة كأبي بكر ، عمر ، عثمان ومعاوية ، وهكذا إلى تمام العشرة المبشرة ، ثم أقارير سائر الأصحاب. المقدمة الثانية في إمامة الحسن (ع) ٣ ـ في إمامة الحسين (ع) وهكذا إلى آخرهم (ع). المقدمة السابعة عشرة في تعيين الناجي من الثلاث والسبعين فرقة ١٨ ـ في أحكام التقية ١٩ ـ في إبطال دعوى الإجماع على المتقدمين عليه ٢٠ ـ فيما أنكر عليهم ، وفيها شهابات متعددة : الشهاب الأول : فيما أنكر على أولهم. والموجود منه إلى أواسط الشهاب الثاني الذي ينقل فيه