و ما يقول عند الوصول إلى الخندق، و ما يقول عند رؤية قبة المشهد المذكور، و ما يفعله عند الوصول إلى الثوية، و ما يقوله عند الحنانة ١، و ما يقول عند الوصول إلى باب حصن المشهد، و ما يقول عقيب دخوله، و ما يقول عند الباب الأول من ابواب المشهد الشريف، و ما يقول إذا بلغ باب الصحن، و ما يقوله إذا دخل الصحن المذكور، و ما يقوله عند الوقوف على باب السّلام، و ما يقوله إذا وقف على باب قبته الشريفة، و شرح زيارته عليه السّلام، و زيارة آدم عليه السّلام، و زيارة نوح عليه السّلام، و ما يقال عقيب زيارته و عقيب كل صلاة يصليها هناك خاصة، و دعاء آخر عقيب زيارته، و أربع زيارات أيضا مختارات له صلوات اللّه عليه و سلامه.
الفصل السابع: في ذكر زيارات أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه المخصوصة بالأيام و الشهور، و مختار ما يتعلق بها من قول أو عمل مبرور.
و هذا الفصل فيه حديث يدل على زيارة يوم الغدير، و فيه خطبة مليحة لأمير المؤمنين عليه السّلام في يوم الغدير، و فيه كيفية الزيارة في ذلك اليوم، و صلاة ذلك اليوم أيضا و دعاؤه.
و فيه كيفية زيارته في ليلة السابع و العشرين من رجب و يومها، و مختار الصلاة و الدعاء في الليلة و اليوم المذكورين.
و فيه الإشارة إلى زيارته عليه السّلام في يوم السابع عشر من شهر ربيع الأول، و عمل ذلك اليوم.
الفصل الثامن: في فضل زيارة مولانا الحسن السبط ابن أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما، و كيفيتها.
١) في نسخة «م» الجبانة.