بِهِمْ مَشْكُوراً، وَ ذَنْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً، وَ حَيَاتِي بِهِمْ سَعِيدَةً، وَ عَاقِبَتِي بِهِمْ حَمِيدَةً، وَ حَوَائِجِي بِهِمْ مَقْضِيَّةً، وَ أَفْعَالِي بِهِمْ مَرْضِيَّةً، وَ أُمُورِي بِهِمْ مَسْعُودَةً، وَ شُؤُونِي بِهِمْ مَحْمُودَةً.
اَللَّهُمَّ أَحْسِنْ لِيَ اَلتَّوْفِيقَ، وَ نَفِّسْ عَنِّي كُلَّ هَمٍّ وَ ضِيقٍ.
اَللَّهُمَّ جَنِّبْنِي عِقَابَكَ، وَ اِمْنَحْنِي ثَوَابَكَ، وَ أَسْكِنِّي جِنَانَكَ، وَ اُرْزُقْنِي رِضْوَانَكَ وَ أَمَانَكَ، وَ أَشْرِكْ فِي صَالِحِ دُعَائِي وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي، وَ جَمِيعَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُؤْمِنَاتِ، اَلْأَحْيَاءَ مِنْهُمْ وَ اَلْأَمْوَاتِ، إِنَّكَ وَلِيُّ اَلْبَاقِيَاتِ اَلصَّالِحَاتِ، آمِينَ رَبَّ اَلْعَالَمِينَ.
ثُمَّ تَسْأَلُ حَوَائِجَكَ ١.
١) اوردها ابن المشهدي في مزاره:٩٩، و نقلها المجلسي في بحار الأنوار ١٠٠:٢١٧/١٦.