عدّه الشيخ رحمه اللّه في رجاله (١)
تارة : بهذا العنوان من أصحاب الصادق عليه السلام.
__________________
وفي بعض نسخ كامل الزيارات : الحسن ، فإن
صح ذلك فهو المتقدّم بعنوان : الحسن.
أقول : تكرر باسم : الحسن بن الحكم
النخعي كما في الطبعة الجديدة لكامل الزيارات. انظر صفحة : ١٨٠ حديث ٢٤٣ ، وصفحة :
١٨٦ حديث ٢٦١ ، وصفحة : ١٨٧ حديث ٢٦٤ ، وصفحة : ٢٥٦ حديث ٣٨٤.
وسبق أن استدركناه بعنوان : الحسن في
المجلد التاسع عشر صفحة : ١٢٨ تحت رقم (٥١١٦) ، واحتملنا تصحيف الحسن ب : الحسين
، أو العكس ، أو كونهما أخوان ، وحكمنا عليهما بالإهمال ، وأنّ رواياتهما سديدة
مفتى بها ، ولذا لم نستبعد حسنهما ، فراجع.
حصيلة البحث
لم يذكر المعنون علماء الرجال فهو مهمل
، إلاّ أنّ الرواة عنه من أجلاّء رواتنا ، وروايته سديدة ، فالقول بحسنه ليس ببعيد.
