(١) في اسد الغابة
٢٦٨/٢ ، قال : سعد بن أسعد الساعدي ، والد سهل بن سعد ، روى عنه ابنه سهل ، توفّي
بالروحاء متوجها مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم إلى بدر ...
وفي الإصابة ٣٤/٢ برقم (٣١٩٥) : سعد بن
مالك .. إلى أن قال : الساعدي والد سهل بن سعد ، قال الواقدي : حدّثنا ابن أبي
العباس بن سهل ، عن أبيه ، عن جدّه ، قال : تجهّز سعد بن مالك ليخرج إلى بدر فمرض
فمات ، فضرب له رسول اللّه صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم بسهمه وأجره ..
وفاته في زمن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم وقد كان مستعدا للذهاب إلى بدر مدح له ، ولذا فقد ضرب له النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بسهم ، ووصيته أن تعطى راحلته ورحله وثلاثة أوسق شعيرا
للنبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم .. كلّ ذلك دليل حسنه.
(٢) ذكره في اسد
الغابة ٢٦٨/٢ ، وتجريد أسماء الصحابة ٢١١/١ برقم ٢١٩٥ ، والإصابة ٣٩/٢ برقم ٣٢٣٤.
(**)
حصيلة البحث
لم يذكر المعنونون له ما يوضّح حاله ، فهو
ممّن لم يتّضح حاله.
