عبد المطلب إلى آخر أولاد الأئمة وهو نصف الكتاب ، وكتب في النصف الثاني مشجرات البيوتات العلوية في كل صفحة شجرة لبيت في أصل تلك الشجرة ينتهي إلى نسب أبي البيت إلى الإمام عليهالسلام ، ويذكر فروعه في أغصان تلك الشجرة رأيته بخطه الجيد وعليه تقريظان بخط المقرظين أيضا ، أولهما للعلامة السيد محمد بن السيد مهدي القزويني الحلي وتاريخه سنة ١٣٢٤ ه والثاني لابن أخيه السيد حسن بن الميرزا صالح بن السيد مهدي القزويني ، وتاريخه سنة ١٣٢٩ هـ.
( ١٢٩ : شجرة النسب ) للسيد عبد العزيز بن أحمد الموسوي النجفي جد ( آل الصافي ) والمجاز من الشيخ أحمد الجزائري ، فيه نسبه بخطه وإجازات مشايخه له بخطوطهم يوجد لدى بعض أحفاده.
( ١٣٠ : الشجرة النورية في أنساب وتراجم السادة الجزائرية ) آل السيد المحدث نعمة الله الجزائري المتوفى في سنة ١١١٢ ه لحفيده السيد محمد بن السيد نعمة الله بن السيد محمد جعفر بن السيد عبد الصمد الموسوي الجزائري النجفي المولود بها في سنة ١٣٥٠ ه وهو كتاب مبسوط رتبه على مقدمه وعشرة أبواب وخاتمة ذات فوائد ، شرع فيه قبل سنين وهو بعد مشغول به ، وقد أشار فيه إلى ما وقع من الأخطاء في تراجم المذكورين في ( الشجرة الطيبة ) وغيره ، وفقه الله لإتمامه.
( ١٣١ : الشجرة والثمرة ) في علم الرمل ، توجد نسخه من شرحه الذي ألفه عثمان بن علي العمري عند الشيخ الميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد الطهراني العسكري ، قال مؤلف هذا الشرح : إن أصل الكتاب كان باللغة اليونانية منسوبا إلى النبي دانيال ( ع ) فترجمه إلى ( العربية ) الإمام ما شاء الله المصري ، ثم ترجمه إلى ( الفارسية ) بعض المشايخ ، وترجمه إلى ( التركية ) بعض آخر ، وسماه بـ ( الدر المنثور ) ثم إن هذا الشارح ترجمه إلى العربية ولخصه وهذبه ، وذكر أن له شروحا أخرى غير وافية منها شرح فارسي لطيف اسمه ( يانع الثمرة في شرح الشجرة ) وهذه النسخة جديدة وفي آخرها أرجوزة في علم الرمل أيضا ، أولها :