المجسطي ٣ : ٣٩ » ، كما مر تكملته بعنوان تكملة المجسطي ٤ : ٤١٦ ويأتي مختصره لابن سينا ولغيره ، وتوجد المقالة الثالثة والرابعة والتاسعة والعاشرة من تكملة المجسطي لغياث الدين منصور في مكتبة مدرسة السيد البروجردي في النجف.
( ١٧١٧ : كتاب المجسطي ) لأبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى ٣٣٩ ذكر في فهرس كتبه في أخبار الحكماء.
( ١٧١٨ : الرسالة المجسطية ) لغياث الدين جمشيد الكاشاني ، الرياضي المعروف ، موجودة في الرضوية ، كما في فهرسها.
( ١٧١٩ : المجسمة ) رسالة في رد كلمات المجسمة ، وهو لبعض أصحابنا يذكر أولا أقوالهم ثم يردهم أوله : [ گفته است ابن سمعاني تميمي : كه از مجسمه است كه خداى تعالى جسمى است بر صورت إنسان ] رأيته ضمن مجموعة من القرن العاشر أو الحادي عشر ، عليها تاريخ ٨٥٣ في ( الملك ١٣ / ٣٤٦٦ ).
( المجلات )
جمع المجلة ، كان إطلاق المجلة على كل صحيفة شايعا قديما في لغة الضاد ذكر في الروضات في ترجمه الكميت أنه سئل عن معنى المجلة ، فقال : هي الصحيفة ، واصطلح الخواص باستعمال العام على الخاص فيريدون منها خصوص الصحيفة الحاوية لأنواع من المعارف المختلفة والعلوم المتنوعة والمقالات المتفرقة من الوجهة التاريخية أو الأخلاقية أو غيرها حتى تكون راقية لأفراد البشر من حضيض الجهالات صاعدة لهم إلى ما يتمنونه من بلوغ الكمالات والسعادات الدنيوية أو الدينية ، فالمجلة كتاب علمي له مزايا خاصة يمتاز بها عن سائر الكتب العلمية التي لا يبحث فيها عن غير ما يتعلق بموضوع ذلك العلم ولذا يحصل الملل للمطالع فيها في ساعات الليل والنهار ولا سيما في الكتب الطويل الذيل بل قد يعاتب المطالع فيها نفسه بتضييع عمره وعدم الظفر بضالته المنشودة ، وأما المطالع في المجلات فيحصل له في كل صفحة أو ورقة معرفة بشيء جديد يلتذ بها نفسه ويراها سعادة لها ، ويزيد اشتياقها إلى مطالعة ما فيها ، وقد شاع هذا