حكى فيها تاريخ المؤلف ١٢٤٢ مع تصريحه بأنه نقل عن نسخه مغلوطة فالظاهر : أن هذا التاريخ بعض تلك الأغلاط فإنه توفي المؤلف قبل ١٢١٧ كما ذكرناه والنسخة في مكتبة مدرسة السيد محمد كاظم اليزدي بالنجف.
( ٣٢ : الواحد لا يصدر عنه الا الواحد ) للمدرس بمدرسة سپهسالار الميرزا يد الله نظر پاك ألفها ١٣١٤ ش قدمها لنيل درجة الدكتورا ، وتوفي ١٣٢٣ ش والنسخة في مكتبة ( المشكاة ).
( ٣٣ : كتاب الواحدة ) لمحمد بن الحسين بن الحسن بن جمهور العمي البصري الثقة ، يروي عنه أبو طالب عبد الله بن أبي زيد الأنصاري مـ بواسط ٣٦٥ كما في النجاشي وذكر في ترجمه والده محمد بن جمهور الذي هو من أصحاب الرضا أنه قال الحسن بن محمد بن جمهور : حدثني أبي ، محمد بن جمهور وهو ابن مائة وعشر سنين فيحتمل أن يكون كتاب الواحدة هذه لوالده محمد بن جمهور كما يأتي رقم ٣٥ من تصريح الشيخ الطوسي وابن النديم ويكون عد النجاشي إياه في كتب الولد لروايته له عن والده ، ويحتمل تعددهما والله أعلم. يوجد نسخه منه عند ( هبة الدين الشهرستاني ).
( ٣٤ : كتاب الواحدة ) وهو في مثالب العرب ومناقبها للشاعر الشيعي دعبل بن علي بن رزين الخزاعي الشهيد قم. ( ١٤٨ ـ ٢٤٦ ) ٩ : ٣٢٦.
( ٣٥ : كتاب الواحدة ) لأبي محمد الحسن بن محمد بن جمهور القمي البصري من خواص الرضا (ع) كما ذكره ابن النديم ص ٣١٢ وقال : إنه في الاخبار والمناقب والمثالب وهو في ثمانية أجزاء انتهى. وقال الطوسي في الفهرست : قال محمد بن الحسن بن جمهور القمي البصري وعد من كتبه كتاب الواحدة وعده الطوسي في كتاب الرجال من أصحاب الرضا. وقال النجاشي : محمد بن جمهور القمي عربي بصري ـ إلى قوله : ـ روى عن الرضا (ع) ولم يذكر من كتبه كتاب الواحدة ، بل عده من كتب ولده الحسن بن محمد بن جمهور ومر في قم ـ ٣٣ احتمال اتحادهما. والظاهر أن القمي تصحيف العمي كما ذكره ابن النديم : وإنه نسبه إلى بني العم وهم بطن من بني تميم هاجروا قبيل الفتح الإسلامي ودخلوا تحت سيطرة الفرس