١٦ ـ كا : أبوعلي الاشعري ، عن محمد بن عبدالجبار ، عن ابن فضال ، عن علي ابن عقبة ، عن أسباط بن سالم مولى أبان قال : قلت لابي عبدالله عليهالسلام : جعلت فداك يعلم ملك الموت بقبض من يقبض؟ قال : لا إنما هي صكاك (١) تنزل من السماء : اقبض نفس فلان بن فلان. « ف ج ١ ص ٧٠ »
ما : الحسين بن إبراهيم القزويني ، عن محمد بن وهبان ، عن محمد بن أحمد بن زكريا ، عن الحسن بن فضال ، عن علي بن عقبة مثله. « ص ٧٤ »
١٧ ـ كا : محمد بن يحيى ، عن الحسين بن إسحاق ، عن علي بن مهزيار ، عن علي ابن إسماعيل الميثمي ، عن عبدالاعلى مولى آل سام قال : قلت لابي عبدالله عليهالسلام : قول الله عزوجل : « إنما نعد لهم عدا » قال : فما هو (٢) عندك؟ قلت : عدد الايام ، قال : إن الآباء والامهات يحصون ذلك ، لا ولكنه عدد الانفاس. « ف ج ١ ص ٧٢ »
١٨ ـ كا : علي ، عن أبيه ، عن بكر بن محمد الازدي ، عن أبي عبدالله (ع) قال : « إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم » إلى قوله : « تعملون » قال : تعد (٣) السنين ، ثم تعد الشهور ، ثم تعد الايام ، ثم تعد الساعات ، ثم يعد النفس ، فإذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون. « ف ج ١ ص ٧٢ »
ب : ابن سعد ، عن الازدي مثله. « ص ٢٠ »
(باب ٦)
*(سكرات الموت وشدائده وما يلحق المؤمن والكافر عنده)*
الايات ، النساء « ٤ » إن الذين توفيهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الارض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فاولئك مأويهم جهنم وساءت مصيرا ٩٧.
__________________
(١) وزان بحار جمع الصك وهو الكتاب.
(٢) في المصدر : ما هو عندك؟. م
(٣) في المصدر : بعد السنين ثم بعد الشهور ، وهكذا. م