الفصل الثالث :فيما نذكره من إعداد الطعام للأسفار ، وما يتصل به من الآداب والأذكار ٥٥
الفصل الرابع : فيما نذكره من آداب المأكول والمشروب بالمنقول....................... ٥٩
الباب الرابع : فيما نذكره من الاداب في لبس المداس أو النعل أو السيف ، والعدة عند الأسفار ، وفيه فصول : ٦٣
الفصل الأول : فيما نذكره مما يختص بالنعل والخف.................................. ٦٣
الفصل الثاني : في صحبة السيف في السفر ، وما يتعلق به من العوذة الدافعة للخطر....... ٦٣
الفصل الثالث : فيما نذكره من القوس والنشاب ، ومن ابتدأه ، وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب. ٦٤
الباب الخامس : فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من الأخطار ، وفيه فصول : ٧٤
الفصل الأول : في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجوادـ صلوات الله عليه ـ وهي العوذة الحامية من ضرب السيف ، ومن كل خوف........................................................................... ٧٤
الفصل الثاني : في العوذة المجربة في دفع الأخطار ، ويصلح أن تكون مع الانسان في الأسفار
................................................................................ ٨١
الفصل الثالث : فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة............... ٨٢
الفصل الرابع : فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس وللدواب ، بحسب ما وجدناه داخلاً في هذا الباب. ٨٣
الفصل الخامس : فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش............ ٨٨
الباب السادس : فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة ، وفيه فصول : ٨٩
الفصل الأول : في حمل المصحف الشريف ، وبعض مايروى في دفع الأمر المخوف....... ٨٩
الفصل الثاني : إذا كان سفره مقدار نهار ، وما يحمل معه من الكتب