فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار.................................................. ١٢٠
الفصل السادس : فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ ، أن المسلمين دعوا به ، فجازوا على بحر وظفروا بالمحاربين. ١٢٠
الفصل السابع : فيما نذكره عن مولانا عليـ صلوات الله عليه ـ عند خوف الغرق ، فيسلم ممّا يخاف عليه. ١٢١
الفصل الثامن : فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات................ ١٢١
الفصل التاسع : فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة ، أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة. ١٢٣
الفصل العاشر : فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص ، وهومن أدعية السر المنصوص. ١٢٤
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من (اللص إذا ظفر) به ، ويتخلص من عطبه. ١٢٦
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي عليهالسلام عند كيد الأعداء ، فظفر بدفع ذلك الابتلاء. ١٢٦
الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصاً ، أخاف الله منه كل شيء
............................................................................... ١٢٧
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره ، وكيف يسلم من ضرره ، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره................................................................................ ١٢٨
الفصل الخامس عشر : فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء......................... ١٢٩
الفصل السادس عشر : فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً...................... ١٣٠
الفصل السابع عشر : فيما نذكره لدفع ضرر السباع............................... ١٣٠
الفصل الثامن عشر : في حديث اخر للسلامة من السباع............................ ١٣٠
الفصل التاسع عشر : في دفع خطرالأسد ، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد.......... ١٣١
الفصل العشرون : فيما نذكره إذا خاف من السرق................................ ١٣١
الفصل الحادي والعشرون : فيما نذكره لاستصعاب الدابة........................... ١٣١