وبئس المصير * إذا القوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور * تكاد تميز من الغيظ كلما القي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير * قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا و قلنا ما نزل الله من شئ إن أنتم إلا في ضلال كبير * وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير * فاعترفوا بذنبهم فسحقا لاصحاب السعير ٥ ـ ١١.
الجن « ٧٢ » وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا ١٥ « وقال تعالى » : ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا ١٧ « وقال سبحانه » : ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا * حتى إذا رأوا مايوعدون فسيعلمون من أضعف ناصراو أقل عددا ٢٣ ـ ٢٤.
المزمل « ٧٣ » إن لدينا أنكالا وجحيما * وطعاما ذاغصة وعذابا أليما ١٢ ـ ١٣.
المدثر « ٧٤ » سارهقه صعودا ١٧ « وقال تعالى » : ساصيله سقر * وما ادريك ماسقر * لا تبقي ولا تذر * لواحة للبشر * عليها تسعة عشر * وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين اوتوا الكتاب و يزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب المؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء ومايعلم جنود ربك إلا هو وماهي إلا ذكرى للبشر * كلاو القمر * والليل إذا أدبر * والصبح إذا أسفر * إنها لاحدى الكبر * نذيرا للبشر * لمن شاء منكم أن يتقدم أويتأخر * كل نفس بما كسبت رهينة * إلا أصحاب اليمين * في جنات يتساءلون * عن المجرمين * ماسلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين * ولم نك نطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين * حتى أتانا اليقين * فما تنفعهم شفاعة الشافعين ٢٦ ـ ٤٨.
الدهر « ٧٦ » إنا أعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالا وسعيرا ٤ « وقال » : والظالمين أعدلهم عذابا أليما ٣١.
المرسلات « ٧٧ » انطلقوا إلى ماكنتم به تكذبون * انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب * لا ظليل ولا يغني من اللهب * إنها ترمى بشرر كالقصر * كأنه جمالة صفر * ويل يومئذ للمكذبين ٢٩ ـ ٣٤.