وعدم شمولها لمورد وجود العام الموافق لأحد المتعارضين ، وعدوله عن ذلك واختياره التفصيل بين القول بالتخيير في المسألة الاصولية والقول بالتخيير في المسألة الفقهيّة...................................... ١٩٧
الفصل السادس : في دوران الامر بين الأقل والأكثر الارتباطي في الشبهة الموضوعية ٢٠٠
في بيان إمكان تحقق الشبهة الموضوعية في الأقل والأكثر الارتباطي ورد إرجاع الشيخ قدسسره هذه المسألة بمسألة الشك في المحصل................................................................... ٢٠٠
مثال فقهي لتردد النفس متعلق التكليف بين الأقل والأكثر في الشبهة الموضوعية.. ٢٠٣
تحقيق عدم امكان تحقق الشبهة الموضوعية في الأجزاء والشرائط وانحصارها بباب الموانع ٢٠٤
الفصل السابع في دوران الامر بين الأقل والأكثر في المركبات التحليلية وبيان المراد من المركب التحليلي ٢٠٥
في اختصاص مركب التحليلي بما اذا كان من قبيل الجنس والنوع. وأن الأقوى فيه : وجوب الاحتياط وعدم جريان البراءة عن الأكثر ............................................................. ٢٠٧
التنبيه على أمور :
الأول : لو شك في ركينة جزء للعمل فهل الأصل يقتضي الركنيّة أولا؟... ٢٠٨
بيان الفرق بين الجزء الركني وغيره ................................... ٢٠٩
أما المقام الأول : في اقتضاء نقص الجزء سهواً للبطلان وعدمه ، والكلام يقع فيه من جهات ثلاث : ٢١٠
الجهة الأولى : هل يمكن ثبوتاً التكليف بما عدا الجزء المسنىّ أولا يمكن؟.... ٢١٠
في بيان ما قيل أو يمكن أن يقال في تصوير تكليف الناسي بماعدا الجزء المنسىّ.... ٢١١