فضل الزهد

منبهات في السنة حثاً على الزهد

الزاهد غني وغيره فقير

حد الزهد

أقسام الزهد سبعة

الرتباط روايات كتاب الزهد مع الدرجات السبع

زهد الفرض والنطباقاته

زهد السلامة والنطباعاته

زهد الفضل والمعرفة ومعرفتهما

زهد الخائفين وزهد الراجين

زهد العارفين وتطبيقاته

حمل الازهد باضافاته على روحه المناسب

سير كتاب الزهد وادواره تحت نظر العلماء وثنائهم عليه

الاستشهاد باقر الهم لاثباته

ثناء العلماء على كتاب الزهد ومعالمه

كتب ابن سعيد يضرب المثل بها

ختم الكلام في المقام بايراد أمرين

الامر الاول من التفاصيل المنطبعة للنسخ الخطية وبيان الرموز المعمولة

الامر الثاني في علي بن حاتم الرواي للكتاب

مبداء الاقدام للعمل في كتاب الزهد

المام الى روحانية الامام الملكوتية الخمينية دام ظله

تقارن بدء العمل في الزوهد مع نجاح الثورة الاسلامية الايرانية

استعراض النسخ الخطية لكتاب الزهد

مختصر كتاب الزهد اضافته اضافة بيانية

نسبة مختصر الزهد الى ابن حاتم نسبة روائية

امارات تشهد على درك ابن حاتم لابن سعيد

قرائن حاكمة بكون علي بن حاتم من رواة حسين بن سعيد

آخر المطاف فيما كان علينا في مفتتح كتاب الزهد

خطبة الكتاب والورود في بابه الاول وبيان أقل ماهو عيب للانسان المتزهد

مدح الخمول وضمان الزاهد أربعاً مرضياً وترك مالا يرتبط به والاعراض والابتعاد عن جدال المفتون وهو : « غير المستر شد بالعقل » وتعريف المنافق وزمرة من عباد الله الصالحين وتخريج الاحاديث عن بحار الانوار وعن وسائل الشيعة والكافي ومعاني الاعبار والامالي للصدوق وجملة منالتصحيحات عليها 4 و

تعريف قسم من الصفات الملائمة مع الزهد وما يضاده من الكالم الرابح والحياة والنفاق والنميمة وتعبيب البرىء وتوجيه وجيه فيما ذكره النجاشي (ره) من تغليظ رواية الحسين بن سعيد عن فضالة وخططاء مطبعي في تقديم فضالة على الحسين بن سعيد في السطر 21 ـ 22 6 و

جملة من جوامع الكلم في حرمان الفحاش وقليل الحياء ومن لايبالي بتعرض الناس وبيان أسرع الخير واسرع الشر وأن ذيل الحديث 13 بمفاد الحديث 1 وهو أن : أدنى عيب المرءان يرى عيوب الناس وينسى عيوب نفسه ووصية النبي للاعرابي بحفظ فرجه وبعض التحقيق في بحث رجالي

حفظ اللسان للانسان الزاهد وتركه ما لا يرتبط اليه والفحش والبذاء والسلاطة ومصاحبته للحياء والحلم والسكوت والتعفف وكلمة الغني في نفس الصفحة السطر 7 ، ظاهراً مصحف :ألعيي ،وان كان على خلاف جميع النسخ على ما رايناها،والله العالم

مبغوضية شخص يقتصر في مقام ارضاء ربه باطالة الركوع والسحود فقط « اي الصلاة » فان رآه شخص آخر على حاليتهما يقول؟ يا روحي كناية عن التعجب ، وبيان أصل الاسلاموغصنه وقلته « رأسه » وبيان افضل ما يتوسل به المتوسلون

تعريف السعيد والشيقي وجملة من جوامع الكلم

تفكر ساعة بعين العبرة أفضل من عبادة ليلة بدونها ، ومعرفة أفضل الاشخاص

وأداء الامانة

جملة من خصال جميلة جليلة للزاهد وثلالثة لا يطيقهن الناس ، وتطبيقات على البحار والوسائل وتفسير البرهان

الزاهد مأمرو بان يتخذر عن أخذ الله سبحانه على المعاصي وتعرض البحار والمستدرك لورايات ثلاثة عن كتاب الزهد وهي ليست مذكورة في النسخ المخطوطة الموجودة عندنا منه

الوقوف عند الشبهة أفضل منالاقتحام والورود بغتة من حيث لا يعلم في الهلكة وعدة اخرى من جوامع الخير

عدم جواز الشرك بالله ومعصية الوالدين وحسن مواساة الناس وأجر دعوتهم الى الاسلام وجملة من الاعمال الرفيعة وتحقيقات رشيقة وتخريجات نافعة من البحار والوسائل 20و

انتزاع روح الزهد من مقام الخوف والرجاء وايثار العبد هوى الله على هواه وطليعة الباب الثالث : حسن الخلق والرفق والغضب 24 و

والصواب في ص 27 السطر 7 : يايحى ان تكد ( 69 ) 26و

مدح حسن الخلق والرفق والبر وأن اثر ذلك الزيادة في الاعمار وعمارة الديار وتخريجات روائية وتحقيقاترجالية ولغوية 28و

في الرزق والباب الرابع : باب المعروف والمنكر

كل عمل حسن انساني صدقة ومكافأة من صنع معروفاً

وروى الشيخ الحرره الحديث المرقم 77 عن كتاب الزهد عيناً في الفصول المهمة ب 101 ص

مكرمة ذي الصنيعة وترغيبات للزاهد المحب للمعروف

زمرة من عباد الله خلقوا للشيعة واقل ثناة الزاهد ودعائه لاخيه المؤمن وأول الباب الخامس وفضل البر والصدقة

صدقة السرو مطلق البر وصلة الرحم نصب العين للمؤمن الزاهد 36 و

ألزاهد يطلب نموّ الاعمار والاموال بمراعاة المواصلة للاقارب وأن العاق والحاسد وصاحب البغي وقطيعالرحم ... بعيد عن روح الله 38 و

حديث بشارة رجل لابي ذر وجوابه وأحاديث في بر الوالدين وصلة الرحم والقرابة وأداء الامانة أثراتها الحيوية عبرة للانسان الزاهد 40 و

ملاحظة أبعاد حق الجار والمستخدم مورد نصيحة الزاهد في ضمن أحاديث في ب 6 و 7 وبعض تحقيقات رجالية حسنة 42 ـ

الباب 8 فيه أخبار تنّبه الزاهد وتحذّره ضرر الدنا وتشوقه ان يزهد فيها بكل الابعاد من الاحتياطات في الاعمال الراجعة الى شئون الحياة وبيان افضل العيش في دنيا الزاهد 45ـ

الباب 9 وفيه أحاديث توعز موقف الانسان الزاهد من الملكين الحافظين لمناطق به 53 ـ

ألباب 11 فيه 19 حديثاً ترشد الى ذم الرياء والنفاق والعجب والكبر « الكبرياء » والشرك وتنبه الزاهد الى مضارها وملهكها 62 ـ

الباب 12 فيه أيضاً 19 حديثاً فيها توجيه الزاهد الى معرفة حسن التوبة والندم والاقرار قبل حضور الموت وفي ذيل ص 70 حديث الختص بذكر الكتاب الوسائل عن الزهد 69 ـ

ألباب 13 فيه 4 أحاديث تدل على أن البكاء من خشية الله منحسن صنع الزاهد

الباب 14 فيه 11 حديثاً في ذكر الموت والقبر وأنه أقوى وآكد شيء يزهد الانسان في الدنيا والحديث 214 أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب 64 ص 101 77 ـ

ليس لا بالزهد ، هذا والحديث 221 و 224 أوردهما الشيخ الحر (ره) في الفصول المهمة ب 68 ص 105 و 111 81 ـ

الباب 16 فيه 11 حديثاً ناظرة الى أن من الحالالت الصانعة للزهد النظر الى باب المسألة في القر وعذابه والمبرزخ ، والحديث المرقم 127 أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب 74 ص 121 والمرقم 239 و 240 و 241 في ب 71 ص 117 و 118 86 ـ

الباب 17 فيه 14 حديثاً تذكر أوضاع الحشر والنشر والحساب والموقف ( والوقوف ) والصراط بين يدي عظمة الله سبحانه ومن المعلوم أن تذكار هذه الامور يصنع الزهد 90 ـ

الباب 18 فيه 12 حديثاً تنفخ روح الامل ورجاء الفوز والنجاح والنجاة في نفس العبد المؤمن الزاهد وايراد على صاحب الوسائل

الباب 19 فيه 19 حديثاً فيها مشوقات ومرغبات وتخويفات وترجيات للانسان الزاهد والحديث المرقم 273 أخرجه صاحب الوسائل في الفصول المهمة ب 83 ص 136 عن كتاب الزهد 99 ـ

ألباب 20 فيه 4 أحاديث نادرة تحث الزاهد على ناردة الفرائض بعد اكمال نفسه واصلاحها الاوهي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي من الوضائف الجامعة لقاطبة الجامعة

ختام كتاب الزهد وتأويل مافي البحار من نسبة حديث الى كتاب الزهد وليس فيه وفيه ارجاع الى الباب الثاني