(٧١) في قول الله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : وإن منكم إلاّ داخلها.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٧.
(٧١) في قوله : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : الصراط على جهنم مثل حد السيف.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٣.
(٧١) في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : الدخول.
[ عكرمة ] ص / ١٢٧.
(٧١) ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : يدخلونها أو قال يلجونها ثم يصدرون عنها بأعمالهم.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٦.
(٧١) في قوله : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) فقال : يعني البر والفاجر.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٦.
(٧١) ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) هم الكفار ، لا يردها مؤمن.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٨.
(٧١) ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يرد الناس النار ثم يصدرون بأعمالهم فأولهم كلمح البصر.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٨.
(٨٥) ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ) قال : أمّا والله ما يحشر الوفد على أرجلهم ، ولا يساقون سوقا ، ولكنهم يؤتون بنوق من نوق الجنّة.
[ علي ] ص / ٧٠.
(٨٥) في قوله : ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ) قال : ركبانا.
[ ابن عباس ] ص / ٧٠.
(٨٦) في قوله : ( وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً ) قال : عطاشا.
[ ابن عباس ] ص / ٧١.
ـ ما ورد في تفسير سورة الأنبياء ـ
في قوله : ( وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) قال : هي والله لكل واصف كذب إلى يوم القيامة.
[ الحسن ] ص / ١٠٠.