يجمع المؤمنون يوم القيامة فيهتمون لذلك فيقولون لو استشفعنا إلى ربنا حتى يريحنا من مكاننا هذا.
[ أنس ] ص / ١٥٥.
يجيء النبي يوم القيامة ومعه الثلاثة والأربعة والرجلان حتى يجيء النبي وليس معه أحد.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٨٩.
يحشر الناس يوم القيامة على ثلاثة أثلاث : ثلث على الدواب ، وثلب ينسلون على أقدامهم ، وثلث على وجوههم.
[ أبو هريرة ] ص / ٧٣.
يحشر الناس على ثلاث طرائق : راغبين وراهبين ، واثنان على بعير ثلاثة على بعير أربعة على بعير عشرة على بعير ، وتحشر بقيتهم النار.
[ أبو هريرة ] ص / ٧١.
يحمل الناس على الصراط يوم القيامة فتتقادع بهم جنبتا الصراط تقادع الفراش في النار.
[ أبو بكرة ] ص / ١٦٧.
يخرج الدجال على حمار أقمر ، ما بين أذنيه سبعون باعا.
[ أبو هريرة ] ص / ٢٧.
يخرج قوم من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فيدخلون الجنة.
[ عمران بن حصين ] ص / ١٤٦.
يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم يقال لهم الجهنميّون.
[ حذيفة ] ص / ١٤٥.
يخرج قوم من النار قد احترقوا فيدخلون الجنّة.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٤٦.
يخرج من النار قوم بالشفاعة فينبتون كأنهم الثعارير.
[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٤٤.
يخفف على المؤمن حتى يكون كالصلاة المكتوبة ـ قاله لأبي سعيد الخدري وسأله أخبرني من يقوى على القيام يوم القيامة الذي قال الله : ( يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ ) ـ.
[ أبو سعيد ] ص / ٨٢.