يزاد فيها وينقص منها ، وتذهب آكامها وجبالها وأوديتها وشجرها وما فيها وتمد مد الأديم العكاظي أرض بيضاء مثل الفضّة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٠.
يشفع نبيكم رابع أربعة : جبريل ثم إبراهيم.
[ ابن مسعود ] ص / ١٦٨.
يشفع محمد صلى الله عليه وسلم حتى يخرج من النار من كان في قلبه مثقال شعيرة من خير.
[ أنس ] ص / ١٦١.
يصير الأمم يوم القيامة جثى كل أمة تلجأ إلى نبيها فيأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أمته.
[ ابن عمر ] ص / ١٣٢.
يصيران غبرة على وجوه الكفار لا على وجوه المؤمنين ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً ) ـ.
[ أبيّ بن كعب ] ص / ٦٠.
يعرض الناس يوم القيامة ثلاث عرضات فأمّا عرضتان فجدال ومعاذير.
[ ابن مسعود ] ص / ٩٢.
يعني البر والفاجر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٦.
يعني السماء تنفطر ثم تنشق ثم تحمر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ٥٧.
يعني داخلها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ١٢٨.
يعني رافعي رءوسهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٧٦.
يعني صيحة واحدة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٦٣.
يعني كفرا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
يعني مديمي النظر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( مُهْطِعِينَ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٧٦.