ما ورد في تفسير سورة هود
الآية (٧) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ ) قال : كان عرش الله على الماء ثم اتّخذ لنفسه جنّة ، ثم اتخذ دونها أخرى ثم أطبقها بلؤلؤة واحدة.
[ ابن عبّاس ] ص / ١٦٠.
الآية (١٠٦) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ) يقول : صوت شديد وصوت ضعيف.
[ ابن عباس ] ص / ٣٢٦.
الآية (١٠٦) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ) قال : زفروا في جهنم فزفرت النار وشهقوا فشهقت النار ، بما استحلّوا من محارم الله.
[ محمد بن كعب القرظي ] ص / ٣٢٥.
الآية (١٠٦) : قوله : ( فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) قال : فقد شاء ربّك أن يخلدوا فيها.
[ ابن عباس ] ص / ٣٣٣.
الآية (١٠٨) : قوله : ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) قال : فقد شاء ربّك أن يخلدوا في الجنّة.
[ ابن عباس ] ص / ٣٣٣.
الآية (١٠٨) : في قوله عزّ وجلّ : ( عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) يقول : عطاء غير منقطع.
[ ابن عبّاس ] ص / ٣٣٢.
ما ورد في تفسير سورة إبراهيم
الآية (١٦) : في قوله : ( وَيُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ ) قال : يعني القيح والدم.
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.