الآية (١١) : في قوله : ( لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً ) يقول : لا تسمع فيها شتما.
[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.
الآية (١٥) : في قوله : ( نَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ ) يقول : المرافق.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.
ما ورد في تفسير سورة الزلزلة
الآية (٧) : في قوله : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) قال : ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ولا شرا في الدنيا إلاّ أراه الله إيّاه.
[ ابن عباس ] ص / ٨٢.
ما ورد في تفسير سورة القارعة
الآية (١١) : قوله عزّ وجلّ : ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ نارٌ حامِيَةٌ ) معناه في الكفار الخلود ، ومعناه في المؤمنين من لم يدخل في مشيئة الله التي في قوله : ( وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ ) وأراد والله أعلم ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ ) إلى الوقت الذي شاء الله بما ذكرنا من الحجج في أن مآب المؤمنين الجنة.
[ أحمد بن الحسين البيهقي ] ص / ١٠٩.
ما ورد في تفسير سورة الهمزة
الآية (١) : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) قال : الويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يفرغ من حساب الناس.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.
الآية (٩) : في قوله : ( عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ) قال : هي عليهم مغلقة أدخلهم في عمد فمدت