ـ ض ـ

ضرس الكافر أو ناب الكافر مثل أحد وغلظ جلده مسيرة ثلاث.

[ أبو هريرة ] ص / ٣١٤.

ضرس الكافر في النار مثل أحد وغلظ جلده مسيرة ثلاث.

[ أبو هريرة ] ص / ٣١٤.

ضرس الكافر مثل أحد وفخذه مثل البيضاء.

[ أبو هريرة ] ص / ٣١٤.

ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد وعرض جلده سبعون.

[ أبو هريرة ] ص / ٣١٥.

ـ ع ـ

على جسر جهنم ـ قاله وسألته عائشة عن قوله عزّ وجلّ : ( وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ) أين الناس يومئذ ..

[ ابن عبّاس ] ص / ٣١٧.

ـ غ ـ

غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدّنيا وما فيها.

[ أنس ] ص / ٢١٣.

ـ ف ـ

فرج سقف بيتي وأنا بمكّة فنزل جبريل ـ ثم عرج بي حتى ظهرت لمستوى.

[ أبو ذرّ ] ص / ١٤٣.

فقراء المهاجرين ـ سئل عن أوّل الناس إجازة ـ.

[ ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ] ص / ٢٠٤.

في الجنة بحر للماء وبحر للبن وبحر للعسل.

[ معاوية بن حيدة القشيري ] ص / ١٦٩.

في الجنة ثمانية أبواب فيها باب يسمّى الريّان.

[ سهل بن سعد ] ص / ١٦٤.

في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلّها مائة سنة لا يقطعها.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٣٢.

في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلّها مائة عام لا يقطعها.

[ أبو هريرة ] ص / ١٨٥.

في قول الله عزّ وجلّ : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) قال : كلّهم في الجنّة.

[ أسامة بن زيد ] ص / ٨٤.

في قوله : ( إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً ) قال : يعني البنات الأبكار اللاتي كنّ في الدنيا.

[ سلمة بن يزيد ] ص / ٢١٧.

في قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) قال : جبل من نار في النار يكلف أن يصعده.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨١.

في قوله : ( فُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ ) قال : ما بين الفرشتين كما بين السماء والأرض.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٠١.

في قوله : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلهم من هذه الأمة.

[ أسامة بن زيد ] ص / ٨٤.