ألا إن سابقنا سابق ومقتصدنا ناج وظالمنا مغفور له ـ في قوله عزّ وجلّ : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ) الآية ـ. |
[ عمر بن الخطّاب ] ص / ٨٥. |
الذين ارتضاهم بشهادة أن لا إله إلاّ الله. |
[ ابن عباس ] ص / ٥٥. |
أما إني لست أقول كالشجر ولكن كالحصون والمدائن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) ـ. |
[ ابن مسعود ] ص / ٢٩٣. |
أما بعد فإن الدّنيا قد أذنت بصرم وولت حذاء ولم يبق منها إلاّ صبابة كصبابة الإناء. |
[ عتبة بن غزوان ] ص / ٢٧٩. |
أمثالا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أَتْراباً ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢١٨. |
انبئت أن بين دعائهم وإجابة مالك إيّاهم ألف عام ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ قالَ إِنَّكُمْ ماكِثُونَ ) ـ. |
[ الأعمش ] ص / ٣٠٤. |
انتهى حره ـ في قوله عزّ وجلّ : ( حَمِيمٍ آنٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٩٢. |
انكحناهم حورا عينا ، والحور التي يحار فيها الطرف باد مخ ساقها من وراء ثيابها فيرى الناظر وجهه في كبد إحداهن كالمرآة من رقّة الجلد وصفاء اللون ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٢٠. |
إن أدنى أهل الجنة منزلا من يسعى إليه ألف خادم كل خادم على عمل ليس عليه صاحبه. |
[ عبد الله بن عمرو ] ص / ٢٢٤. |
إن الحجارة التي سمّى الله تعالى في القرآن ( وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ ) حجارة من كبريت خلقها الله عنده عزّ وجلّ كيف شاء أو كما شاء. |
[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٦. |
إن الرجل من أهل الجنّة ليزوّج خمسمائة حوراء وأربع آلاف بكر. |
[ عبد الله بن أبي أوفى ] ص / ٢٢٤. |
إن الظّالم لنفسه من هذه الأمة ، والمقتصد ، والسابق بالخيرات كلّهم في الجنّة ، ألم تر أنّ الله عزّ وجلّ قال : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها ). |
[ كعب ] ص / ٨٥ / ٨٦. |
إنّ الظّالم لنفسه هو المنافق وأمّا المقتصد والسابق بالخيرات فهما صاحبا الجنّة ـ يعني قوله عزّ وجلّ : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) ـ. |
[ الحسن ] ص / ٨٧. |
إنّ الله عزّ وجلّ سأل الكفّار عن نعمة فلم يجده عندهم فاغرمهم فأدخلهم النار ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) ـ. |
[ محمد بن كعب ] ص / ٣١٩. |
إنّ الله تبارك وتعالى غرس جنّات عدن بيده فلما تكاملت اغلقت. |
[ مجاهد ] ص / ١٥٧. |