٣ ـ اتبعت ونقلت تعليق المصنّف على المواضيع من كتاب الجامع لشعب الإيمان ليكون قريبا من طريقة المصنّف.
٤ ـ خرّجت الأحاديث والآثار والآيات الواردة في تلك النّصوص.
٥ ـ جعلت للأصل الموجود وللمستدرك فهرسا شاملا.
وأخيرا أشير أن السقط المحتمل من هذه النسخة إنما هو من أوّل الكتاب إلى كتاب الشفاعة وما بعد كتاب الشفاعة لم أقع فيه على نقص. وأشير أيضا إلى أن بعض محقّقي الكتب المطبوعة عزوا أحاديث لكتاب البعث والنشور ذاكرين رقم صحيفة وهي من الأحاديث التي أودعتها في هذا المستدرك.
فأرجو من الله أن يكون هذا العمل ذخرا لي في آخرتي ويوفقني إلى صالح الأعمال ويرحمني برحمته إنه خير مسئول.