المسألة التاسعة : في أنّه لا مثل للوجود
المسألة العاشرة : في أنّ الوجود مخالف لغيره من المعقولات
إشكال وجواب....................................................... ١٠٥
المسألة الحادية عشرة : في تلازم الوجود والشيئيّة
قول المحقّقين والحكماء في المسألة......................................... ١٠٦
قول المعتزلة والردّ عليهم................................................ ١٠٦
استدلال الماتن على بطلان القول بثبوت المعدوم........................... ١٠٧
البرهان على انتفاء الماهيّات في العدم...................................... ١٠٧
إبطال حجج القائلين بثبوت المعدوم...................................... ١٠٨
في دليلهم الثاني على ثبوت المعدوم....................................... ١٠٩
جواب الماتن على الدليل الثاني........................................... ١٠٩
المسألة الثانية عشرة : في نفي الحال
مذاهب العلماء في هذه المسألة........................................... ١١٠
الإشارة إلى ما احتجّوا به في ثبوت الواسطة بين الموجود والمعدوم............ ١١٠
رأي نفاة الحال........................................................ ١١٢
اعتذار مثبتي الحال عن التزام النفاة بوجهين................................ ١١٢
جواب الفخر الرازي عن الوجه الثاني..................................... ١١٣
بطلان ما فرّعوه على ثبوت المعدوم...................................... ١١٣
أحكام إثبات الذوات في العدم.......................................... ١١٣
١. في اتّفاقهم أنّ تلك الذوات غير متناهية في العدم........................ ١١٣
٢. إنّ الفاعل لا تأثير له في جعل الجوهر جوهرا............................ ١١٣
٣. اتّفاقهم على انتفاء تباين الذوات..................................... ١١٣
الردّ على المذهب المتقدّم................................................ ١١٤
٤. اختلافهم في صفات الأجناس ، وهل هي ثابتة في العدم أم لا؟............ ١١٤
مذهب ابن عيّاش المعتزلي في هذه المسألة.................................. ١١٤