المسألة السادسة عشرة : في تمايز الأعدام وحكمها
المنع من تمايز الأعدام................................................... ١٢١
استدلال الطوسي بثلاثة وجوه.......................................... ١٢٢
إنّ العدم قد يعرض لنفسه............................................... ١٢٢
في جواب من قال : إنّ عدم المعلول علّة لعدم العلّة......................... ١٢٢
في أنّ عدم المعلول ليس علّة لعدم العلّة في الخارج.......................... ١٢٣
الاستدلال بعدم العلّة على عدم المعلول برهان لمّيّ.......................... ١٢٣
الأشياء المترتّبة في العموم والخصوص وجودا تتعاكس عدما.................. ١٢٣
المسألة السابعة عشرة : في قسمة الوجود إلى المحتاج والغنيّ
المسألة الثامنة عشرة : في الوجوب والإمكان والامتناع
في أنّ الوجود قد يكون خارجيّا أصليّا وقد يكون ذهنيّا ظلّيّا................. ١٢٥
في اصطلاح « المادّة » و « الجهة » ووجه تسميتهما....................... ١٢٥
البحث في تعريفاتهم للوجوب والإمكان والامتناع.......................... ١٢٥
الإشكال بأنّ تعريفاتهم دوريّة........................................... ١٢٦
إنّها قد تؤخذ ذاتيّة فتكون القسمة حقيقيّة................................ ١٢٦
إنّ القسمة الحقيقيّة قد تكون للكلّيّ بفصول أو لوازم....................... ١٢٦
قد يؤخذ الوجوب والامتناع باعتبار الغير................................. ١٢٧
اشتراك الوجوب والامتناع في اسم الضرورة............................... ١٢٨
إنّ كلّ واحد منهما يصدق على الآخر................................... ١٢٨
قد يؤخذ الإمكان بمعنى سلب الضرورة عن أحد الطرفين.................... ١٢٨
قد يؤخذ الإمكان بالنسبة للاستقبال..................................... ١٢٩
لا يشترط العدم في الحال وإلاّ اجتمع النقيضان............................. ١٢٩
في مذهب من قال : إنّ الممكن الاستقبالي شرطه العدم في الحال............. ١٢٩
المسألة التاسعة عشرة : أنّ الوجوب والإمكان والامتناع ليست ثابتة في الأعيان
في أنّ هذه الجهات الثلاث اعتبارية....................................... ١٣٠