تقرير الجواب عن الشكّ ثمّ بيانه......................................... ١٧٠
في جواب من استدلّ على أنّ الإمكان موجود في الخارج................... ١٧١
إنكار جماعة لوجود الواجب واحتياج الممكن إلى المؤثّر...................... ١٧٢
رأي المحقّقين في المسألة................................................. ١٧٢
فيما ذكروه من أنّ الممكن لو افتقر إلى المؤثّر لكانت مؤثّرية المؤثّر في ذلك الأثر وصفا ممكنا ١٧٢
في جواب ما ذكروه آنفا............................................... ١٧٢
فيما ذكروه من أنّ المؤثّر إمّا أن يؤثّر حال وجوده أو حال عدمه.............. ١٧٣
في جواب ما تقدّم..................................................... ١٧٣
في الجواب عن سؤال ثالث.............................................. ١٧٣
في أنّ عدم الممكن يستدعي عدم علّته.................................... ١٧٤
المسألة السابعة والثلاثون : في أنّ الممكن الباقي محتاج إلى المؤثّر
في مذهب من قال : إنّ علّة الافتقار إلى المؤثّر هو الحدوث................... ١٧٥
قول بعضهم : إنّ الجواهر محتاجة إلى الصانع من جهة الأعراض............... ١٧٥
مذهب جمهور الحكماء ومتأخّري المتكلّمين............................... ١٧٥
في دليل من قال : إنّ الإمكان علّة تامّة في احتياج الأثر إلى المؤثّر............. ١٧٥
تحقيق قولهم : المؤثّر لا تأثير له حال البقاء................................. ١٧٦
في جواز استناد القديم الممكن إلى المؤثّر الموجب لو أمكن.................... ١٧٦
في ردّ حجّتهم عن عدم إمكان استناد القديم إلى المؤثّر المختار................ ١٧٦
منع الفخر الرازي استناد القديم إلى الموجب............................... ١٧٦
المسألة الثامنة والثلاثون : في نفي قديم ثان
اتّفاقهم على أنّ القديم بالذات لا يوصف به سوى ذات الله تعالى............. ١٧٧
اختلافهم في وصف القديم الزماني........................................ ١٧٧
رأي الفلاسفة والأشاعرة................................................ ١٧٧
إثبات الحرنانيّون خمسة من القدماء....................................... ١٧٧
في مذهب ابن زكريّا الرازي الطبيب..................................... ١٧٨