وظريف أبو الحسن ، وظريف بن ناصح ، والعباس ، والعباس بن عامر ، وعبد الله بن محمد ، وعبد الله بن المغيرة ، وعيس بن هشام ، وعلي بن الحكم ، وعلي بن مهزيار ، وعمر بن أذينة ، وفضالة ، وفضالة بن أيوب ، والقاسم ، والقاسم بن محمد ، والمثنى ، ومحسن بن أحمد ، ومحمد بن أبي عمير ، ومحمد بن إسماعيل ، ومحمد بن خالد الطيالسي ، ومحمد بن زياد بياع السابري ، ومحمد بن سنان ، ومحمد بن عمرو ، ومحمد بن عيسى ، ومحمد بن الوليد ، ومعاوية بن حكيم ، وموسى بن القاسم ، والنظر ، والنضر بن سويد ، ويونس ، ويونس بن عبد الرحمان ، والبرقي ، والحجال ، والقروي ، والميثمي ، والوشاء.
ثم إن أبان في أكثر هذه الروايات يراد به : أبان بن تغلب ، أو أبان بن عثمان ، وقد يكون غيرهما ، وتعيين ذلك إنما يكون بلحاظ الراوي والمروي عنه.
إختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده ، عن العباس بن عامر ، عن أبان ، عن أبي الحسن عليه السلام ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام.
التهذيب : الجزء ٥ ، باب الزيادات في فقه الحج ، الحديث ١٧٣٤.
كذا في الطبعة القديمة أيضا ورواها الكليني في الكافي : الجزء ٤ ، كتاب الحج ٣ ، باب ما يهدى إلى الكعبة ٢٥ ، الحديث ٣ ، وفيه جعفر بن بشير ، عن أبان ، عن أبي الحر ، عن أبى عبد الله عليه السلام.
ورواها أيضا في باب النوادر ٢١٢ ، الحديث ٢٤ ، من الكتاب إلا أن فيه : أبا الحسن ، بدل أبي الحر عن أبي عبد الله عليه السلام ، والطبعة القديمة والمرآة كما في هذه الطبعة في الموردين ، وفي الوافي والوسائل عن كل من التهذيب والكافي مثله.
ورواها الصدوق في العلل : باب العلة التي من أجلها لا يستحب الهدي إلى الكعبة ، الحديث ٤ ، وفيه أبان ، عن ابن الحر ، عن أبي عبد الله عليه السلام.