المنكرين لعموم قدرته طوائف.......................................... ١٠٩
المسألة الثانية : في الصفة الثانية أعني علمه تعالى............................... ١١٣
في تعريف العلم وأنّه من الكيفيّات النفسانيّة.............................. ١١٤
في أقسام العلم وبيان مراتبه............................................. ١١٧
في تقسيم العلم إلى الحصولي والحضوري................................. ١٢٠
ما قاله بعض الأعلام في أقسام علم الله تعالى.............................. ١٢١
ما قاله الشيخ المعاصر في رسالة « حياة النفس » في مبحث علم الله.......... ١٢٤
في كيفيّة علم الله تعالى بالنسبة إلى ذاته وما سواه.......................... ١٢٦
الأدلّة العقليّة على ثبوت العلم لله تعالى وكيفيّة علمه....................... ١٢٧
الأدلّة النقليّة على ثبوت العلم لله تعالى وكيفيّة علمه....................... ١٣٩
بيان قول المصنّف : « والإحكام ، والتجرد واستناد كلّ شيء إليه دلائل العلم ... » ١٤٠
تقرير طريق المتكلّمين على ثبوت علمه تعالى بذاته وبما سواه................ ١٤٢
في بيان حكمته تعالى في ترتيب هذا النظام المشاهد........................ ١٤٤
طريق آخر للمتكلّمين في إثبات علمه تعالى بأنّه تعالى فاعل بالقصد والاختيار. ١٥٠
تقرير طريق الحكماء على إثبات علمه تعالى بذاته وبما سواه................. ١٥٢
أدلّة المنكرين لعلمه تعالى والجواب عنها ، وهم فرقتان :.................... ١٥٥
من ينفي علمه تعالى مطلقا باستلزام المغايرة بين العالم والمعلوم ، والجواب عنها بكفاية المغايرة الاعتباريّة ١٥٥
من ينفي علمه بغيره مع كونه عالما بذاته ، باستلزام كثرة المعلومات كثرة الصور في الذات الأحديّة ، تقرير الجواب عنها برسم مقدّمة في كيفيّة العلم الحصولي والحضوري...................................... ١٥٧
اختلاف الحكماء في علمه تعالى بالأشياء إلى خمسة مذاهب................. ١٥٨
الأوّل : أنّ علمه تعالى بالأشياء إنّما هو بصور زائدة عليها ... قائمة بذاته... ١٥٨