الثاني : أنّ علمه تعالى بالأشياء إنّما هو بصور زائدة عليها ... قائمة بذات المعلول الأوّل ١٥٩
الثالث : أنّ تلك الصور قائمة بذواتها .................................... ١٦٠
الرابع : القول باتّحاده تعالى مع المعقولات ............................... ١٦٠
الخامس : القول بالعلم الحضوريّ الإشراقي ، وهو مختار المصنّف............. ١٦٠
مختار أبي نصر الفارابي وابن سينا هو المذهب الأوّل........................ ١٦٧
تقرير الشيخ الرئيس لبيان كون علمه تعالى بالأشياء بصورها العقليّ.......... ١٦٨
في تقسيم العلم إلى ما هو حادث من وجود الشيء وعلم حادث منه وجود الشيء وأنّ علمه تعالى من قبيل الثاني ١٧٢
فيما أورده الماتن على قول الشيخ بتقرّر لوازم الأوّل في ذاته................. ١٧٥
في دفع إيرادات الماتن وبيان المراد من القبول في قولهم : « الواحد لا يكون قابلا وفاعلا » ومعنى تعقّله للمعقولات ١٧٥
في دفع الوجوه الأخيرة التي أوردها المصنّف على الشيخ..................... ١٨١
في بيان معنى قولهم : « وجوب وجود العناية من العلل العالية في العلل السافلة » ١٨٢
في بيان أنّ هذا العقل هو الذي سمّاه المتأخّرون العلم الإجمالي................ ١٨٦
في بيان التفاوت بين المعلوم بالعلم الإجمالي البسيط ، وبين المعلوم بالعلم التفصيلي ١٨٨
في بيان معنى كونه تعالى عقلا بسيطا بالأشياء............................ ١٨٩
تقرير كلام المعلّم الثاني في كيفيّة علمه بذاته وبما سواه..................... ١٩١
في معنى قول الفارابي والشيخ : « إنّ كثرة الصور كثرة بعد الذات » ........ ١٩٣
في بيان قول الفلاسفة : « إنّه تعالى لا يعلم غيره ، وإنّه عالم بجميع الموجودات » ١٩٤
مباحث متعلّقة بالمقام.................................................. ٢٠٥
المبحث الأوّل : اعتراض الإمام الرازي على ما ذهب إليه الحكماء بأنّ علوم المجرّدات بذواتهم هي نفس ذواتهم ، والجواب عنه ٢٠٥