ومع الياء الفاصلة بين الحاء والخاء يكون ، بمعنى : أخيك ، مفرد الإخوة ، والخاء المفتوحة قائمة مقام كاف الخطاب.
« كاموني » ـ بالكاف المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف لفظا ، ثمّ الميم المضمومة بالضمّة الإشباعيّة التي تتولّد منها الواو لفظا ، ثمّ النون المكسورة ، ثمّ الياء ـ بمعني كمثلي.
« يا قيم » ـ بالياء المثنّاة التحتانيّة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف لفظا لا خطّا ـ ولكن كتابتي بالألف هنا وفي أمثاله من جهة الحفظ من الخطإ في القراءة والتلاوة فلا بأس بعد البيان ـ ثمّ القاف المكسورة ، ثمّ الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ، ثمّ الميم الساكنة ـ بمعنى : يقيم ويبعث.
« لخا » ـ باللام المفتوحة على وجه الإمالة ، ثمّ الخاء المعجمة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف لفظا لا خطّا كما تقدّم ، وتسمّى تلك الفتحة بالقامص ـ بمعنى : لك.
« أدوناي » ـ بالهمزة المفتوحة ، ثمّ الدال المهملة المضمومة بالضمّة الإشباعيّة التي تتولّد منها الواو لفظا لا خطّا ، ولكن في هذا اللفظ قد تثبت خطّا أيضا ، ثمّ النون المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف لفظا لا خطّا ، ثمّ الياء المثنّاة التحتانيّة ـ بمعنى : الله المولى الكبير المتعالي.
« إلهيخا » ـ بالهمزة المكسورة ، ثمّ اللام المضمومة ، ثمّ الهاء المكسورة على وجه الرخاوة والإمالة كأنّه تتولّد منها الهمزة ويكشف عنه الياء المثنّاة التحتانيّة التي لا تظهر في القراءة ، ثمّ الخاء المعجمة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي يتولّد منها الألف المسمّاة بالقامص كما مرّ ، بمعنى : خالقك.
« إليوه » ـ بالهمزة المكسورة ، ثمّ اللام المفتوحة كأنّها مع الإشباع المستفاد من الياء التحتانيّة التي لا تظهر في القراءة ، ثمّ الواو الساكنة ـ بمعنى : وله.
« تيشماعون » ـ بالتاء المثنّاة الفوقانيّة المكسورة بالكسرة الإشباعيّة التي يتولّد