منها الياء لفظا لا خطّا ، ثمّ الشين المعجمة ، ثمّ الميم المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف لفظا لا خطّا المسمّاة بالقامص كما سبق ، ثمّ العين المهملة المضمومة ، ثمّ الواو الساكنة ، ثمّ النون الساكنة ، بمعنى تسمعون ، المستعمل في الإنشاء الطلبي ـ بمعنى : اسمعوا له وأجيبوه وأطيعوه.
« كخل » ـ بالكاف المفتوحة على وجه الإمالة ، ثمّ الخاء المعجمة المضمومة ، ثمّ اللام الساكنة ـ بمعنى : ككلّ.
« أشر » ـ بالهمزة المفتوحة ، والشين المعجمة المكسورة ، والراء المهملة الساكنة ـ بمعنى : كلّما ، لعموم الأشياء. ومنه ما في الدعاء.
« إهيه أشر إهيه » ـ بكسر همزة إهيه والياء والهاء ـ بمعنى : كنت كلّما كنت ، لا إهيّا شراهيّا كما يقرأ.
« شاألتا » ـ بالشين المعجمة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي يتولّد منها الألف لفظا لا خطّا كما مرّ ، ثمّ الهمزة المفتوحة [ ثمّ اللام الساكنة ] ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة ، بمعنى : سألت ، بتاء الخطاب.
« معيم » ـ بالميم المكسورة ، ثمّ العين المهملة المكسورة بالكسرة الإشباعيّة التي يتولّد منها الياء لفظا لا خطّا ، ثمّ الميم الساكنة ـ بمعنى : من عند.
« أدوناي إلوهيخا » قد مرّ بيانهما.
« بحورب » ـ بالباء الموحّدة المفتوحة على وجه الإمالة ، ثمّ الحاء المهملة المضمومة بالضمّة الإشباعيّة التي يتولّد منها الواو لفظا لا خطّا في التوراة ـ وإن كان في كتابنا مع الواو خطّا أيضا لأمر مرّ الإشارة إليه ـ ثمّ الراء المهملة المكسورة ، ثمّ الباء الموحّدة الساكنة التي تقرأ بالواو ـ بمعنى : في حورب الذي هو اسم مكان مخصوص وقع فيه جبل سيناء.
« بيوم » ـ بالباء الموحّدة ـ بمعنى : في ـ فالياء المثنّاة التحتانيّة المضمومة ، فالواو والميم ـ بمعنى : اليوم.