« هقاهال » ـ بالهاء المفتوحة ـ للإشارة مثل : « ذلك » ـ فالقاف المفتوحة بالفتحة المسمّاة بالقامص الموجبة لتولّد الألف ، ثمّ الهاء المفتوحة كذلك ، ثمّ اللام الساكنة ـ بمعنى الجماعة ، يعني : هؤلاء الجماعة.
« لئمر » ـ باللام المكسورة ـ فالهمزة الساكنة ، فالميم المضمومة ، فالراء المهملة الساكنة ـ بمعنى : « للقول الذي » فسّره قوله.
« لأ أسف » إلى آخر الآية ـ باللام المضمومة ، فالهمزة الساكنة ـ بمعنى : « لا » النافية.
« أسف » ـ بالهمزة المضمومة ، فالسين المهملة المكسورة ، فالفاء الساكنة ـ بمعنى : أزيد وأكثر.
« لشموع » ـ باللام المكسورة كاللام الجارّة في العربيّة ، فالشين المعجمة الساكنة ، فالميم المضمومة ، فالعين المهملة المفتوحة ولكن بزيادة الواو قبلها في اللفظ دون الخطّ في التوراة ونقل الفتحة إليها وقراءة العين بالسكون ـ بمعنى : لسماع.
« إت » ـ بالهمزة المكسورة والتاء المثنّاة الساكنة ـ بمعنى : لام التقوية في العربيّة ، كما في نحو قوله تعالى : ( لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ ) (١).
« قول » ـ بالقاف المضمومة ، فالواو الساكنة التي لم تظهر في القراءة ، فاللام الساكنة ـ بمعنى : الصوت والقول.
« أدوناي » مرّ بيانه.
« إلهاي » ـ بالهمزة المكسورة ، فاللام المضمومة ، فالهاء المضمومة ، فالهاء المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة ، فالياء الساكنة ـ بمعنى : خالقي.
و « إت » مرّ بيانه.
« ها » ـ بالهاء المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة ـ بمعنى : ذلك.
« إش » ـ بالهمزة المكسورة ، والشين المعجمة الساكنة ـ بمعنى : النار.
__________________
(١) يوسف (١٢) : ٤٣.