« راصتاه » ـ بالراء المهملة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف ، مع الصاد المهملة الساكنة ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف ، مع الهاء الثابتة خطّا لا لفظا ـ بمعنى المرضيّ.
« نقشي » ـ بالنون المفتوحة ، مع الفاء الساكنة ، ثمّ الشين المعجمة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة ـ بمعنى نفسي.
« ناتتي » ـ بالنون المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المفتوحة ، فالتاء المثنّاة الفوقانيّة المكسورة على وجه الشدّة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ـ بمعنى أعطيت.
« روحي » ـ بالراء المهملة المضمومة ، مع الواو الساكنة ، ثمّ الحاء المهملة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ـ بمعنى إلهامي لأجل (١) النبوّة.
« عالاو » ـ بالعين المهملة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي يتولّد منها الألف ـ ويقال لها القامص وهي المرادة من القامص عند البيان الآتي ـ ثمّ اللام المفتوحة بالفتحة القامصة ، مع الواو الساكنة ـ بمعنى عليه.
« مشپاط » ـ بالميم بالمكسورة مع الشين المعجمة الساكنة ثمّ الپاء مكان الباء الموحّدة في العبريّة والعجميّة المفتوحة بالفتحة القامصة ، مع الطاء المهملة الساكنة ـ بمعنى الأحكام.
« لكوييم » ـ باللام المفتوحة ، فالكاف العجميّة المضمومة ، مع الواو الساكنة ، ثمّ الياء المثنّاة التحتانيّة المكسورة بالكسرة الإشباعيّة التي يتولّد منها الياء الأخرى الساكنة ـ وهي المرادة بالحيرق عند البيان الآتي ـ مع الميم الساكنة ـ بمعنى لأقوام وطوائف.
« يوصيا » ـ بالياء المثنّاة التحتانيّة المضمومة ، مع الواو الثابتة خطّا لا لفظا ، ثمّ
__________________
(١) في « د » : « لأهل » بدل « لأجل ».