نقد للمصنّف على هذين الوجهين.............................................. ١٦٧
تعيين مذهب الفارابى في مجال علم الواجب...................................... ١٦٧
تعيين مذهب بهمنيار في مجال علم الواجب....................................... ١٦٧
المراد بـ « الاتصاف » المنفي في كلامهم...................................... ١٦٨
استشهاد المصنّف بكلام الشيخ في التعليقات..................................... ١٦٩
تبيين اغراض الشيخ من هذه العبارة............................................. ١٦٩
العلم على أقسام ثلاثة......................................................... ١٧٠
قيل المعقول فهو على قسمين................................................... ١٧٠
استعجاب المصنّف من بعض أفاضل المتأخّرين حيث حمل جميع عبارات بهمنيار على العلم الحصولي ١٧٠
قول بعض المشاهير تعقيبا لكلام بهمنيار......................................... ١٧٠
حاصل كلامه ببيان المصنّف................................................... ١٧١
نسبة العلاّمة الخفري القول بالعلم الاجمالي إلى المحقّق الطوسي...................... ١٧٢
ردّ المصنّف هذه النسبة........................................................ ١٧٢
قول بعض مؤيّدا لكلام الخفري................................................ ١٧٣
ردّ المصنّف هذا التأييد........................................................ ١٧٣
تفسير الخفري على عبارة المحقّق في شرح رسالة العلم............................. ١٧٣
تأييد المصنّف هذا التفسير..................................................... ١٧٣
عود إلى ما سبق من تحقيق الحقّ في العلم الإجمالي................................. ١٧٤
تفسير للقوم على العلم الاجمالي................................................ ١٧٤
إيراد أورد على هذا التفسير................................................... ١٧٥
جواب القوم عن هذا الايراد................................................... ١٧٥
إشكال المصنّف في هذا الجواب................................................ ١٧٥
إيراد أورد على الاحتمال الأوّل من العلم الاجمالى................................ ١٧٦
احالة الجواب عن هذا الايراد إلى ما سيأتي إن شاء الله............................ ١٧٧
إشكال بعض الأفاضل على العلم الاجمالي وجوابه عنه............................ ١٧٧
نقدان للمصنّف على هذا الجواب.............................................. ١٧٨
جواب لبعض الفضلاء وتأييد المصنّف هذا الجواب............................... ١٧٩