إشكال والجواب عنه.......................................................... ٥١٣
قول بعض المشاهير في هذا المقام................................................ ٥١٤
ردّ المصنّف على هذا القول.................................................... ٥١٥
ردّ بعض الأفاضل على هذا القول.............................................. ٥١٥
حجّة الكعبي واتباعه........................................................ ٥١٥
الجواب عن هذه الحجّة........................................................ ٥١٥
جواب آخر للمصنّف عن هذه الحجّة........................................... ٥١٥
الباب الثاني
في صفاته السلبية
تعريف الصفات السلبية ومناطها............................................... ٥١٨
يشتمل هذا الباب على فصول................................................. ٥١٨
الفصل الأوّل
في نفي التركيب عنه ـ سبحانه ـ
أقسام التركيب والكثرة المنفيّين عنه ـ سبحانه ـ............................... ٥٢٠
تجرّده عن التركيب يسمّى بالأحدية ، كما أنّ تفرّده عن الشريك في الوجوب يسمّى بالواحدية ٥٢٠
الفرق بين ما قلنا وبين المفهوم من كلام الشيخ في الاشارات....................... ٥٢٠
لمّا كان التركيب المنفي على ثلاثة أقسام ، فهنا ثلاثة أبحاث....................... ٥٢١
البحث الأوّل
في عدم تركيبه من الماهية والوجود
واثبات أنّ كلاّ من وجوده وتعينه عين ذاته
الدليل على الأوّل ـ وهو المعبّر عنه بالتوحيد ـ................................. ٥٢١
تقرير آخر لهذا الدليل......................................................... ٥٢١
دليل آخر على هذا المطلب.................................................... ٥٢١
هذا المطلب من أجلّ مطالب الحكمة ، ويبتنى عليه فوائد جمّة...................... ٥٢٢
اتفاق الكلّ من اساطين الحكمة والكلام والعرفان على هذا المطلب................. ٥٢٢