الطّرفة الحادية والعشرون
في تعريف النّبي صلىاللهعليهوآله لعليّ عليهالسلام بطرف ما يتجدّد (١) ويكون
وعنه ، عن أبيه ، قال : قال النبي صلىاللهعليهوآله في وصيّته لعليّ عليهالسلام ـ والناس حضور (٢) حوله ـ : أما والله يا عليّ ليرجعنّ أكثر هؤلاء كفّارا يضرب بعضهم رقاب بعض ، وما بينك وبين أن ترى ذلك إلاّ أن يغيب عنك شخصي (٣).
__________________
(١) في « د » : ما يجدّد
في « هـ » « و » : ما يحدّد
(٢) ساقطة من « هـ »
(٣) في « ج » : الشخص